مختارات من أقوال السلف في الإتباع ونبذ الإبتداع
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن عطاء: من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة , ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه مدارج السالكين 2/486.
قال الإمام أحمد : من علم طريق الحق سهل عليه سلوكه , ولا دليل على الطريق إلى الله إلا متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم في أحواله وأقواله وأفعاله
مدارج السالكين 2/486, مفتاح دار السعادة (1/165).
(3) وقال ابن القيم: فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب
مدارج2/487
قال أبو إسحاق الرقي: علامة محبة الله : إيثار طاعته ومتابعة رسوله صلى الله عليه وسلم. مدارج 2/487
(5) قال ابن أبي العز: والعبادات مبناها على السنة والإتباع لا على الهوى والابتداع شرح الطحاوية ص/37 وانظر الفتاوى لإبن تيمية (4/170)
قال ابن تيمية : فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه القاعدة الجليلة ص/221
قال ابن تيمية : التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص والآثار طريق أهل البدع الفتاوى (7/392)
قال ابن تيمية :من فارق الدليل ضلّ السبيل, ولا دليل إلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
مفتاح دار السعادة (1/85), مدارج (2/361)
قال الشافعي : أجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد
مدارج (2/348) فتح المجيد ص/555
قال الإمام احمد : عجبتُ لقومٍ عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان , والله يقول[فليحذروا الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم] أتدري ماالفتنه ؟ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيئ من الزيغ فيهلك
فتح المجيد ص/377
قال إبن خزيمة : ويحرُم على العالم أن يخالف السنة بعد علمه بها الفتح(3/95
قال ابن عبد البر : الحجة عند التنازع السنة ,فمن أدلى بها فقد فلح الفتح (2/150
قال عبد الرحمن بن أبي الزناد : ما كان الرجل يعد رجلاً حتى يعرف السنة
تهذيب الكمال (23/432)
فائدة طريفة :كان أبو معمر القطيفي من شدة إدلالة بالسنة يقول: لو تكلمت بلغتي لقلت إنها سنيه
تهذيب الكمال (3/ 20) السير (11/
قال ابن المبارك: لا يظهر على أحد شيء من نور الإيمان إلا باتباع السنة ومجانبة البدعة مدارج 3/125
قال ابن تيمية : فليس الفضل بكثرة الاجتهاد ولكن بالهدى والسداد
الفتاوى الكبرى(5/299)
قال البربهاري: واعلم رحمك الله أن العلم ليس بكثرة الرواية والكتب إنما العلم من اتبع العلم والسنن وإن كان قليل العلم والكتب ومن خلفَ الكتاب والسنة فهو صاحب بدعة وإن كان كثير العلم والكتب
شرح السنة ص/104
وقال: فإن الله سبحانه وتعالى أبى أن يقبل من عبده عملاً أو يرضى به حتى يكون على متابعة رسوله صلى الله عليه وسلم خالصاً لوجهه سبحانه مدارج (2/ 295)
وقال الأوزاعي : ما ابتدع رجل بدعة إلا سلب الورع السير(7/125)
قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى :
عليك بطريق الحق و لا تستوحش لقلة السالكين و إياك و طريق الباطل و لا تغتر بكثرة الهالكين
|
|
|
|
|
__________________
الفتن وإن عظمت و ساءتنا
فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين
قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل)
وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع )
|