|
كاتب الموضوع | محمد بن نجيب التونسي | مشاركات | 0 | المشاهدات | 2291 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من دماج إلى تنزانيا / لللشيخ أبي عمرو عبدالكريم الحجوري حفظه الله
بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده, ونستعينه, ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾[النساء:1]. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾[آل عمران:102]. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾ [الأحزاب:70-71]. أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وعلى آلهوسلم، وشر الأمور محدثاتُها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة. فهذا بيان مختصر لرحلتنا الدعوية إلى تنزانيا كتبته تلبية لطلب وسؤال كثير من إخواننا عن حال الدعوة هنالك, وكيف رحلتنا ﴿إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾. وكتب أبو عمرو عبد الكريم بن أحمد الحجوري 5/جماد أول/ 1431. البقية من هنا: منقول من شبكة سبل السلام السلفية
الموضوع الأصلي :
من دماج إلى تنزانيا / لللشيخ أبي عمرو عبدالكريم الحجوري حفظه الله
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
محمد بن نجيب التونسي
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن نجيب التونسي ; 06-05-2010 الساعة 10:22 PM. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.