|
كاتب الموضوع | موسى ميلنغتون الترنيدادي | مشاركات | 5 | المشاهدات | 3413 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نرجو تعليق أبي رواحة على هذا
السلام عليكم و رحمة الله,
فأنا أخوكم في الله موسى ميلنغتون الترنيدادي (أمريكا لاتينية). و أنا جديد في كتابة الشعر العربي و لكن كنت أكتبه بالإنجيليزية و ما أزال أهاجم على أهل البدع بالشعر الإنجيليزي و الحمد لله. و مع هذا أرجو التعليق على هذا إن شاء الله. و هذا الشعر قد كتبته على شبكة العلوم و لكن ما عرضته على أي أحد قبل. فإن كان في الشعر زلة أو زلات أرجو لكم أن تنبؤوني عليها حتى أعدلها. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على رسوله الكريم أما بعد. فهذه قصيدة المشتاق إلى السلفية النقية الصافية تبصر العيون و تنام الصدور لمن يدعى منهج الأسلاف يروجون أباطيلهم بين صفوفنا شبهات أوهن من بيوت العنكبوت يفتون الناس بفتاويهم العجيبة و ليس لهم ألات الإجتهاد يدافعون عمن يسب منهجنا فبئس المفتون و بئس الخطيب و يعلنون الحرب على إخواننا و بينما إخواننا يدافعون عن السنة يفتون بحرمة الجلوس عند إخواننا و بينما يستمعون إلى صوفي غال يرمون أهل السنة بالإفتراءات و يرفعون من يطعن على ابن باز و الألباني و يستترون تحت نقاب أباطيلهم بحجة أنه قول المعتبر فلان و ما العلم نصبهم للخلاف سفاهة بل هو مسائل ترد الى البرهان أ منهج السلف هو يا معشر أم الذي ذكرت منهج ذا الأهواء أ منهج السلف ترك إخواننا أم هو الجلوس عند أهل الأهواء إن كنت سلفيا فأعط المنهج حقه فلا يستطيع الإنسان حمل قلبين بل نريد دعوة نقية صافية من البدع و الأهواء و الإلتباس بل نريد دعوة نقية صافية من الغرور و التحزب و الإنتخابات بل نريد دعوة نقية صافية من التقليد و التمييع و الجمعيات فلا تقوم دعوتنا على الأساس إلا بنهج النبي و أصحابه فإن أبيتهم فأبشروا بالضعف و البكاء و الحزن لضياع حق الأسلاف و أسأل الله قبول قصيدتي و أن يهدي بها من كان في الظلمات و صلى الله على نبينا محمد و على أله و من تمسك بما كان عليه كتبه: موسى ميلنغتون الترنيدادي
الموضوع الأصلي :
نرجو تعليق أبي رواحة على هذا
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
موسى ميلنغتون الترنيدادي
التعديل الأخير تم بواسطة موسى ميلنغتون الترنيدادي ; 01-15-2010 الساعة 02:42 AM. |
#2
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
أهلا وسهلاً بك أخي موسي.. وحياك الله بين إخوانك السلفيين.. وننتظر تعليق أخينا أبورواحــــــــــه الموري..حفظه المولي.. |
#3
|
||||
|
||||
مرحبا بك
أخي الفاضل موسى الترنيدادي
سلام عليكم ما أحبَّ لقاءَكم * * * وأول مقصود المُقِلِّ سلام أخي الحبيب : لقد وضعت رحلك بين إخوانك ومحبيك وفي منتداك الذي أرجو أن يكون منتدى كل سلفي وقد أخبرني الشيخ الفاضل عبد الحميد الحجوري بعد عودته من نهر الكاريبي ببضعة أشهر بأنه قد وجد تقبلا للدعوة في تلك البلاد النائية وخاصة في ترينداد وأثنى خيرا , وعندما أخبرتُ أنك أحد أبنائها سرَّني ذلك , ولما علمت ان لك إسهاما دعويا في بلدك باللغات الاعجمية زادني سرورا لا على مخاطبتهم باللغة الاعجمية ولكن على دعوتك إياهم فذلك أمر تشكر عليه , وها أنت اليوم تقتحم بهمتك أسوار الفصحى لتحاول أن تسهم في حدود ما تستطيع , فقد قرأت النص الأدبيَّ أعلاه الذي يقطر عسلا في نصر الدعوة السلفية في قالب أدبي جميل , ويحمل بيانا واضحا عن موقف دعوة أهل الحق من مخالفيهم , فكتب الله لك الأجر وحطَّ عنك الخطيئة والوزر . أخي العزيز :أما بالنسبة للنص أعلاه أهو من قبيل الشعر أم لا ؟ فاعلم أخي المبارك ان للشعر العربي الفصيح مقومات وركائز لابد أن تتوفر فيه وإليك بعضها : 1- أن يكون بمفردات اللغة العربية الفصيحة ونصَّك السابق اشتمل على ذلك والحمدلله . 2- أن يحمل المعاني السامية البليغة ونصك السابق لا يخلو من ذلك في كثير من جُمَله والحمدلله . 3- أن تلتزم في القصيدة قافيةً واحدة بحرف رويٍّ واحد , وتأمل معي أخي الحبيب قولك " الأسلاف , العنكبوت , الاجتهاد , الخطيب , وهكذا , كل كلمة منها تنتهي بحرف غير الاخرى , فهل رأيت في قصائد العرب تعدد القوافي بهذه الصورة ؟!! 4- اعلم أن للشعر العربي الفصيح أوزانا , وهي ما تسمى بالبحور الشعرية ,كما عدَّها الخليل بن أحمد الفراهيدي خمسة عشر- وليس منها البحر الكاريبي ( إبتسامة) - وأضاف الأخفش السادس عشر وهو بحر المتدارك فلابد للقصيدة أن تكون على وزن أحد هذه البحور , وهذا الأمر لا يحظى به كلُّ أحد , فقد تجد أن الشخص قد توفرت فيه تلك المقوماتُ الشاعرية ولكن تخلَّف عنه المعرفة بتلك الأوزان فتبقى قصيدته في حيز القالب الأدبي المنثور وليس شعراً , وهذا عين ما حصل لك , فقد حاولتُ أن أجد في هذا النص بيتا واحدا موزونا فلم أظفر بشئ , فلا تستغرب كلامي , فقد لا يستطيع وزنَ الشعر نقَّادُه وأهل الأدب والمعتنون به تاريخياً لغياب الموهبة الشعرية فقد يقرضُ الشعرَ البكيُّ لسانُه * * * وتعيي القوافي المرءَ وهو لبيب وختاما اقول : أخي الغالي : احذر أن يكون كلامي سببا لضعفك وتقهقرك , بل ماكتبته وأمضيت وقتا في تحبيره لك لحرص مني على تشجيعك والدفع بك إلى الأمام , ودلالات لما ينبغي أن يكون عليه الشاعر من المقومات التي يكون بها شاعرا وأسأل الله لك التوفيق والسداد وأن أراك شاعرا فحلا في يوم من الأيام التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 01-15-2010 الساعة 08:42 AM. |
#4
|
|||
|
|||
ما شاء الله
والله إن المرء ليفرح بأمثالك أخي موسى , أسأل الله أن يعينك في الدعوة في تلكم البلاد. |
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله,
جزاكم الله خيرا يا أبا رواحة. ما فكرت في هذا الأمر (الإنتهاء بنفس الحرف) و إنما بدأت أن ألفظ بعض الأشعار التي حفظتها لاحظت هذا. كذالك علي أن ألزم نفسي بما هو أسهل إن شاء الله من الأوزان الشعرية. و لا بأس أن ت تخطئني إذا أخطأت. قال عمر: رحم الله امرءا أهدي إلينا عيوبنا. و قد قال النبي (صلى الله عليه و سلم): الدين نصيحة. و حتى الذين يدرسون التوحيد عندي يعرفون أنني إذا نبئت أعود إلى الصواب. فالسلفي يقبل الحق و يمشي معه حيث دار لا سيما إذا جاء من أمثال أبي رواحة شاعر الدماج خاصة و اليمن عامة. بارك الله فيكم. سأعدل الشعر و أعيده مرة أخرى للتعليق |
#6
|
|||
|
|||
جزاك الله أخانا موسى وثبتك الله والمهم أنك داعية وهذا خير من كل موهبة شعرية ولكن على كل حال نحن هنا جميعا لنتعلم من شاعرنا المبارك أبي رواحة - حفظه الله-
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.