مساجلة شعرية*...دعوة للمشاركة...*

[أبو أحمد علي بن أحمد السيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسحاق أنس بن عامر

لِكُّلّ شَيْءٍ إذَا ما تَمَّ نُقْصَانُ
لأبي البقاء الرئدي الأندلُسيّ
يا غَافِلاً وَلهُ في الدَّهْرِ مَوْعِظَةٌ &&&&& إنْ كُنْتَ في سِنَةٍ فالدَّهْرُ يَقْظَانُ

قافية بيت أبي إسحاق الألبيري كانت رائية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ المقري الأثري

قال الحطيئة:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها**واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي

ما هذ ؟
البيت السابق والذي قبله لم ينتهيا بحرف الدال

[أبو إسحاق أنس بن عامر]

قال حسان بن ثابت رضي الله عنه في الرثاء
بِطَيْبَةَ رَسْمٌ للرَّسولِ صلى الله عليه وسلم

رَبَاهُ وَلِيداً_فَاسْتَتَمَّ تَمامَهُ &&& عَلَى أَكْرَمِ الخَيرَاتِ_رَبٌّ ُمُمَجّدُ

[أبو أحمد علي بن أحمد السيد]

قال حسان - رضي الله عنه - :

دَمِنٌ تَعاقَبَها الرِياحُ دَوارِسٌ *** وَالمُدجِناتُ مِنَ السِماكِ الأَعزَلِ

[أبو إسحاق أنس بن عامر]

قال صالح بن عبد القدوس في قصيدته الزينبية

لا تَحْرصَنْ فَالحِرْصُ لَيْسَ بزائدٍ &&&&& في الرِّزْقِ،بَلْ يُشْقِي الحَرِيْصَ وَيُتْعِبُ

[أبو أحمد علي بن أحمد السيد]

قال حسان بن ثابت - رضي الله عنه :

بيضُ الوُجوهِ كَريمَةٌ أَحسابُهُم *** شُمُّ الأُنوفِ مِنَ الطِرازِ الأَوَّلِ

يغشونَ حتى ما تهرُّ كلابُهم *** لا يَسألون عن السوادِ المقبل

[سالم ابودجانه الموري]

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
الا التي كان قبل الموت يبنيها

فان بناها بخير طاب مسكنه
وان بناها بشر خاب بانيها

[أبو أحمد علي بن أحمد السيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم ابودجانه الموري

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
الا التي كان قبل الموت يبنيها

فان بناها بخير طاب مسكنه
وان بناها بشر خاب بانيها

أخي سالم لقد أخللت بالشرط الرئيسي لهذه المساجلة وهو ذكر اسم الشاعر

فيا حبذا ذكره لتتم الفائدة

[الشيخ أبو عبد الحليم محمد عبد الهادي]

قال مالك بن عجلان:
لن يسلمون لمعشر أبدا ........ ما كان منهم ببطنها شرفوا

[أبو عبد الرحمن لخضر ابن أحمد السبداوي]

من شعر أبي سليمان الخطابي-رحمه الله-:
فسامح ولا تستوف حقّك دائما ***وأفضل فلم يستوف قطّ كريم
ولا تغل في شيءمن الأمرواقتصد***كلا طرفي قصد الأمور ذميم.

[أبو أحمد علي بن أحمد السيد]

قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :

مِحَنُ الزَمانِ كَثيرَةٌ لا تَنقَضي *** وَسُرورُهُ يَأتيكَ كالأَعيادِ

مَلَكَ الأَكابِرَ فَاِستَرَقَّ رِقابَهُم *** وَتَراهُ رِقّاً في يَدِ الأَوغادِ