|
كاتب الموضوع | زكريا عبدالله النعمي | مشاركات | 21 | المشاهدات | 17612 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
ابن خزيمة
هو محمد بن إسحاق بن خزيمة، أبو بكر. الحافظ الحجة الفقيه، إمام الأئمة، الشافعي، (ت:311). قال الدارقطني: كان ابن خزيمة إماما ثبتا، معدوم النظير. وقال الذهبي: كان هذا الإمام جهبذا بصيرا بالرجال. وقال ابن كثير: كان بحرا من بحور العلم، طاف البلاد، ورحل إلى الآفاق في الحديث وطلب العلم؛ فكتب الكثير وصنف وجمع، وكتابه الصحيح من أنفع الكتب وأجلها، وهو من المجتهدين في دين الإسلام. أبو بكر الخلال هو أحمد بن محمد بن هارون،، أبو بكر الخلال. الإمام، العلامة، الحافظ، الفقيه، شيخ الحنابلة وعالمهم، (ت:311) قال الخطيب: جمع الخلال علوم أحمد وتطلبها، وسافر لأجلها، وكتبها، وصنفها كتبا، لم يكن فيمن ينتحل مذهب أحمد أحد أجمع لذلك منه. وقال أبو بكر بن شهريار: كلنا تبع لأبي بكر الخلال، لم يسبقه إلى جمع علم الإمام أحمد أحد. وقال الذهبي: الفقيه، العلامة، المحدِّث، الرحَّال، واسع العلم، شديد الاعتناء بالآثار. الحسن بن نصر الطوسي هو الحسن بن علي بن نصر، أبو علي الطوسي، صاحب المستخرج على الترمذي. الإمام الحافظ المجوّد، (ت:312) وقيل: (308) قال الخليلي: له تصانيف تدل على معرفته بهذا الشأن. وسئل عنه ابن أبي حاتم، فقال: ثقة معتمد عليه. أبو بكر بن أبي داود هو عبدالله بن سليمان بن الأشعث السجستاني، أبو بكر بن أبي داود، الإمام العلامة الحافظ الثقة، شيخ بغداد، (ت:316). قال الدارقطني: ثقة، كثير الخطأ في الكلام على الحديث. قال أبو محمد الخلال: كان أبو بكر أحفظ من أبيه أبي داود. وقال أبو داود: ابني عبدالله كذاب. قال الذهبي: لعل قول أبيه فيه - إن صح - أراد الكذب في لهجته، لا في الحديث، فإنه حجة فيما ينقله، أو كان يكذب ويوري في كلامه، ومن زعم أنه لا يكذب أبدا، فهو أرعن، نسأل الله السلامة من عثرة الشباب، ثم إنه شاخ وارعوى، ولزم الصدق والتقى. أبو عوانة هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، أبو عوانة الإسفراييني، صاحب المستخرج على صحيح مسلم، الإمام الحافظ الكبير الجوال، (ت:316). قال أبو عبدالله الحاكم: أبو عوانة من علماء الحديث وأثباتهم. وقال الذهبي: برع في هذا الشأن، وبذ الأقران. وقال ياقوت: هو أحد حفاظ الدنيا. أبو الفضل الشهيد هو محمد بن أحمد بن محمد، أبو الفضل الشهيد، الإمام الحافظ، الناقد المجود، قتلته القرامطة وأخاه أحمد سنة (317) وهو متعلق بيديه جميعا بحلقتي الباب حتى سقط رأسه على عتبة الكعبة. قال ابن كثير: كان من الثقات الأثبات الحفاظ المتقنين. قال الذهبي: إمام كبير، عارف بعلل الحديث. يتبع |
#12
|
||||
|
||||
ابن المنذر
هو محمد بن إبراهيم بن المنذر، أبو بكر، الفقيه، الإمام الحافظ العلامة، (ت:318). قال النووي: هو في نهاية من التمكن من معرفة الحديث وقال الذهبي: هذا الإمام .. من حملة الحجة، جار في مضمار ابن جرير، وابن سريج، وتلك الحلبة رحمهم الله. ابن صاعد هو يحيى بن محمد بن صاعد، أبو محمد الهاشمي، الإمام الحافظ المجود، محدث العراق، البغدادي، رحال جوال، عالم بالعلل والرجال، (ت:318). قال الخليلي: أبو محمد بن صاعد، ثقة إمام يفوق في الحفظ أهل زمانه. وقال الدارقطني: ثقة ثبت حافظ. وقال الذهبي: له كلام متين في الرجال والعلل يدل على تبحره. الطحاوي هو أحمد بن محمد بن سلامة، أبو جعفر الطحاوي الحنفي، الإمام، الحافظ، الكبير، محدث الديار المصرية وفقيهها، (ت:321). قال ابن يونس: كان ثقة، ثبتا، فقيها، عاقلا، لم يخلف مثله. وقال ابن كثير: هو أحد الثقات الأثبات، والحفاظ الجهابذة. قال ابن تيمية: الطحاوي ليست عادته نقد الحديث كنقد أهل العلم. ولهذا روى في "شرح معاني الآثار" الأحاديث المختلفة. وإنما يرجّح ما يرجحه منها - في الغالب - من جهة القياس الذي رآه حجة، ويكون أكثرها مجروحاً من جهة الإسناد لا يثبت، ولا يتعرض لذلك، فإنه لم تكن معرفته بالإسناد، كمعرفة أهل العلم به، وإن كان كثير الحديث فقيهاً عالماً. العقيلي هو محمد بن عمرو بن موسى، أبو جعفر العقيلي، الإمام الحافظ الناقد، (ت:322) . قال مسلمة بن القاسم: كان العقيلي جليل القدر، عظيم الخطر، ما رأيت مثله . وقال ابن القطان الفاسي: أبو جعفر العقيلي ثقة، جليل القدر، عالم بالحديث، مقدم في الحفظ. وصفه ابن حجر بالتعنت في بعض الرواة. وقال السيوطي: عالم بالحديث ثقة. أبو حامد ابن الشرقي هو أحمد بن محمد بن الحسن، أبو حامد ابن الشرقي، تلميذ مسلم، الإمام العلامة، الثقة، حافظ خراسان، (ت:325). قال ابن خزيمة: حياة أبي حامد تحجز بين الناس وبين الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الدارقطني: ثقة مأمون إمام. وقال الخطيب: أبو حامد ثبت حافظ متقن. ابن أبي حاتم هو عبدالرحمن بن محمد بن إدريس بن المنذر، أبو محمد الرازي، الإمام ابن الإمام، الحافظ ابن الحافظ, الناقد, (ت:327) . قال أبو يعلى الخليلي: أخذ أبو محمد علم أبيه، وأبي زرعة، وكان بحرا في العلوم ومعرفة الرجال. وقال مسلمة بن قاسم: كان ثقة جليل القدر عظيم الذكر إماما من أئمة خراسان. وقال الذهبي: الإمام الحافظ الناقد... كتابه في الجرح والتعديل يقضى له بالرتبة المتقنة في الحفظ. وقال أيضا: الحافظ الثبت ابن الحافظ الثبت. يتبع |
#13
|
||||
|
||||
أبو بكر بن إسحاق الصبغي
هو أحمد بن إسحاق بن أيوب، أبو بكر النيسابوري، الشافعي المعروف بالصبغي (بكسر الصاد المهملة، وسكون الباء)، الإمام العلامة المفتي المحدث، (ت:342). قال الحاكم: بقي الإمام أبو بكر يفتي بنيسابور نيفا وخمسين سنة ولم يؤخذ عليه في فتاويه مسألة وهم فيها. وقال السمعاني: أحد العلماء المشهورين بالفضل والعلم الواسع من أهل نيسابور. وقال الذهبي: جمع وصنف، وبرع في الفقه، وتميز في علم الحديث. أبو علي الحسين بن علي الحافظ هو الحسين بن علي بن يزيد، أبو علي النيسابوري, الإمام العلامة الثبت، الحافظ، أحد النقاد، (ت:349). قال الحاكم: هو واحد عصره في الحفظ، والإتقان، والورع، والمذاكرة، والتصنيف. وقال ابن منده: ما رأيت في اختلاف الحديث والإتقان أحفظ من أبي علي. وقال أيضا: ما رأيت أحفظ منه. وقال الدارقطني عن أبي علي النيسابوري: إمام. ابن السكن هو سعيد بن عثمان بن سعيد بن السكن، أبو علي البغدادي، نزيل مصر، الإمام الحافظ الحجة، (ت:353). قال الذهبي: الإمام، الحافظ، المجود الكبير, جمع وصنف، وجرح وعدل، وصحح وعلل. وصفه الألباني بالتساهل في التصحيح ابن حبان هو محمد بن حبان بن أحمد، أبو حاتم البستي، صاحب الكتب المشهورة، الإمام العلامة، الحافظ المجود، شيخ خراسان، (ت:354). قال الحاكم: كان ابن حبان من أوعية العلم في الفقه، واللغة، والحديث، والوعظ، ومن عقلاء الرجال. وقال الخطيب: كان ثقة نبيلا فهما. وقال ابن عساكر: أحد الأئمة الرحالين والمصنفين المحسنين. قال ابن حجر: وهو معروف بالتساهل في باب النقد. وقال الألباني: ومذهب ابن حبان وتساهله في توثيق المجهولين أشهر من أن يناقش. الطبراني هو سليمان بن أحمد بن أيوب، أبو القاسم الطبراني، الإمام، الحافظ، الثقة، الرحال الجوال، محدث الإسلام، (ت:360). قال الذهبي: الإمام العلامة الحجة بقية الحفاظ، مسند الدنيا. وقال: الحافظ، الثقة، الرحال الجوال، محدث الإسلام، وقال ابن عساكر: أحد الحفاظ المكثرين والرحالين. أبو بكر ابن السني هو أحمد بن محمد بن إسحاق، أبو بكر الهاشمي، المشهور بابن السني، الإمام الحافظ الثقة الرحال، (ت:364). قال الذهبي: كان دينا خيرا صدوقا. وقال ابن عساكر: حافظ مذكور ومصنف مشهور. يتبع |
#14
|
||||
|
||||
ابن عدي
هو عبدالله بن عدي بن عبدالله، أبو أحمد الجرجاني، صاحب كتاب الكامل، الإمام الحافظ الناقد الجوال، (ت: 365). وقال أبو يعلى الخليلي: كان أبو أحمد عديم النظير حفظا وجلالة. وقال الذهبي: هو مصنف في الكلام على الرجال عارف بالعلل. وقال: جرَّح وعدَّل وصحح وعلل، وتقدم في هذه الصناعة على لحن فيه، يظهر في تأليفه. قال حمزة السهمي: كان حافظا متقنا لم يكن في زمانه أحد مثله. قال الذهبي: وهو منصفٌ في الرجال بحسب اجتهاده. أبو الفتح الأزدي هو محمد بن الحسين بن أحمد أبو الفتح الأزدي الموصلي، الحافظ البارع، (ت: 374). قال أبو بكر الخطيب: كان حافظا. وقال أيضا: كان حافظا صنف في علوم الحديث وفي الضعفاء، وهّاه جماعة بلا مستند. قال الذهبي: وعليه في كتابه في " الضعفاء " مؤاخذات، فإنه ضعف جماعة بلا دليل. بل قد يكون غيره قد وثقهم. وقال أيضا: يسرف في الجرح ...، وجرّح خلقاً لم يسبقه أحد إلى التكلم فيهم، وهو المتكلم فيه. أبو بكر الإسماعيلي هو أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل، أبو بكر الإسماعيلي الشافعي، الحافظ الحجة الفقيه، صنف تصانيف تشهد له بالإمامة في الفقه والحديث (ت:371). قال الحاكم: كان الإسماعيلي واحد عصره، وشيخ المحدثين والفقهاء. وقال الذهبي: الحافظ الثبت. وقال ابن كثير: الحافظ الكبير الرحال الجوال، سمع الحديث الكثير وحدث وخرج وصنف فأفاد وأجاد، وأحسن الانتقاد والاعتقاد. أبو أحمد الحاكم هو محمد بن محمد بن أحمد النيسابوري، أبو أحمد الحاكم الكبير، الإمام الحافظ العلامة الثبت، محدث خراسان، (ت:378). قال الحاكم ابن البيع: هو إمام عصره في هذه الصنعة، كثير التصنيف، مقدم في معرفة شروط الصحيح والأسامي والكنى. قال الذهبي: الحافظ، أحد أئمة الحديث. ابن المظفر البزاز هو محمد بن المظفر بن موسى، أبو الحسين البزاز الحافظ البغدادي، رحل إلى الأمصار وبرع في علم الحديث ومعرفة الرجال، واتفقوا على فضله وصدقه وثقته، (ت:379). قال محمد بن أبى الفوارس: كان محمد بن المظفر ثقة، أمينا، مأمونا، حسن الحفظ وانتهى إليه الحديث وحفظه وعلمه، وكان قديما ينتقى على الشيوخ وكان مقدما عندهم. وقال العتيقي: كان ثقة مأمونا حسن الحفظ. وقال ابن حجر: الحافظ، ثقة حجة معروف. الدارقطني هو علي بن عمر بن أحمد، أبو الحسن الدارقطني، المقرئ المحدث، الإمام الحافظ المجود، علم الجهابذة، (ت: 385) قال أبو بكر الخطيب: كان الدارقطني فريد عصره، وقريع دهره، ونسيج وحده، وإمام وقته، انتهى إليه علوم الأثر والمعرفة بعلل الحديث وأسماء الرجال، مع الصدق والثقة، وصحة الاعتقاد، والاضطلاع من علوم، سوى الحديث. وقال أبو الطيب الطبري: كان الدارقطني أمير المؤمنين في الحديث. قال الذهبي: كان من بحور العلم. ومن أئمة الدنيا، انتهى إليه الحفظ ومعرفة علل الحديث ورجاله. يتبع |
#15
|
||||
|
||||
ابن شاهين هو عمر بن أحمد بن عثمان، أبو حفص بن شاهين، الواعظ الصدوق، الحافظ العالم، شيخ العراق، وصاحب التفسير الكبير، (ت:385). قال أبو الفتح بن أبي الفوارس: ثقة، مأمون، صنف ما لم يصنفه أحد. وقال أبو بكر الخطيب: كان ثقة أمينا. عبيدالله بن بطة هو عبيدالله بن محمد بن محمد، أبو عبدالله العكبري الحنبلي، ابن بطة، الإمام القدوة، العابد الفقيه المحدث، شيخ العراق، (ت:387). قال الذهبي: كان صاحب حديث ولكنه ضعيف من قبل حفظه. وقال أيضا: إمام، لكنه ذو أوهام... الخطابي هو حمد بن محمد بن إبراهيم بن خطاب، أبو سليمان البستي الخطابي، الإمام العلامة، الحافظ اللغوي، (ت:388). قال الذهبي: كان ثقة متثبتا، من أوعية العلم. وقال ابن كثير: له فهم مليح وعلم غزير ومعرفة باللغة والمعاني والفقه. ابن منده هو محمد بن إسحاق بن محمد، أبو عبدالله بن منده، الإمام الحافظ الجوال، محدث الإسلام، (ت:395) قال جعفر بن محمد المستغفري: ما رأيت أحدا أحفظ من أبي عبدالله بن منده. وقال أبو إسماعيل الأنصاري: أبو عبدالله بن منده سيد أهل زمانه. وقال أبو علي الحافظ: أبو عبدالله من بيت الحديث والحفظ. وقال ابن عساكر: أحد المكثرين والمحدثين الجوالين. وقال ابن كثير: كان ثبت الحديث والحفظ. الحاكم هو محمد بن عبدالله بن محمد النيسابوري، أبو عبدالله بن البيع، الإمام الحافظ، الناقد العلامة، شيخ المحدثين، الشافعي، (ت:405) . قال الخطيب: كان من أهل الفضل والعلم والمعرفة والحفظ، وله في علوم الحديث مصنفات عدة. وقال ابن تيمية: أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. قال الذهبي: صنف وخرج، وجرح وعدل، وصحح وعلل، وكان من بحور العلم على تشيع قليل فيه. وقال أيضاً: إمام صدوق، لكنه يصحح في (مستدركه) أحاديث ساقطة. أبو سعيد النقاش هو محمد بن علي بن عمرو، أبو سعيد النقاش الأصبهاني، الحنبلي، الإمام الحافظ، البارع الثبت، (ت:414). قال الذهبي: كان من أئمة الأثر. وقال الصفدي: كان من الثقات المشهورين. اللالكائي هو هبة الله بن الحسن بن منصور، أبو القاسم اللالكائي، الطبري الرازي، الشافعي، مفيد بغداد في وقته، الإمام الحافظ المجود، المفتي، (ت:418) قال الخطيب: كان يحفظ ويفهم، وصنف في السنن ورجال الصحيحين. وقال ابن الأثير: سمع الحديث الكثير. يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة زكريا عبدالله النعمي ; 04-26-2010 الساعة 02:04 PM. |
#16
|
|||
|
|||
هل من مراجع لهذه التراجم
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – : (( واعلم أن اعتياد اللغة يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيرا قويا بينا ويؤثر أيضا في مشابهة صدر هذه الأمة من الصحابة والتابعين ومشابهتهم تزيد العقل والدين والخلق )) اقتضاء الصراط المستقيم وقال عبد الله بن المبارك – رحمه الله – : ((نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من العلم )) مدارج السالكين قال الإمام مالك بن أنس – رحمه الله – : ((كانت أمي تعممني وتقول لي: اذهب إلى ربيعة فتعلم من أدبه قبل علمه)) ترتيب المدارك وتقريب المسالك |
#17
|
||||
|
||||
أبو نعيم هو أحمد بن عبدالله بن أحمد، أبو نعيم الأصبهاني، الإمام الحافظ، الثقة العلامة، (ت:430). قال الذهبي: كان حافظا مبرزا عالي الإسناد، تفرد في الدنيا بشيء كثير من العوالي. وقال الصفدي: تاج المحدثين وأحد أعلام الدين له العلو في الرواية والحفظ والفهم والدراية وكانت الرحال تشد إليه. وقال ابن كثير: الحافظ الكبير. وقال عنه الألباني: من المعروفين بتساهلهم في التوثيق. عبدالواحد الأرموي هو الحافظ الإمام الجوال،، عبدالغفار بن عبدالواحد بن محمد، أبو النجيب الأرموي, (ت:433). قال عنه الذهبي: الحافظ الامام الجوال، أبو النجيب قال الرافعي: من الأئمة المذكورين بحفظ الحديث ومعرفته. أبو نصر السجزي الوائلي هو عبيدالله بن سعيد بن حاتم، أبو نصر السجزي الوائلي، شيخ الحرم، الإمام العالم الحافظ المجود شيخ السنة، (ت:444). قال الذهبي: الحافظ الإمام علم السنة. وقال السيوطي: كان متقنا مكثرا بصيرا بالحديث والسنة، واسع الرحلة. الخليلي هو الخليل بن عبدالله بن أحمد، أبو يعلى الخليلي القزويني، مصنف كتاب الإرشاد في معرفة المحدثين، القاضي العلامة الحافظ،(ت:446) . قال الذهبي: كان ثقة حافظا عارفا بكثير من علل الحديث ورجاله عالي الإسناد كبير القدر، ومن نظر في كتابه عرف جلالته وله غلطات في (إرشاده). وقال الصفدي: الحافظ المحدّث .... كان ثقة حافظا عارفا بالعلل والرجال. ابن بطال هو علي بن خلف بن عبدالملك بن بطال، العلامة أبو الحسن البكري، القرطبي، ويعرف بابن اللجام، (ت:449). قال القاضي عياض: كان نبيلا جليلا وقال ابن بشكوال: عني بالحديث العناية التامة، وأتقن ما قيد منه. ابن حزم هو علي بن أحمد بن سعيد بن حزم أبو محمد الأندلسي القرطبي، الإمام، (ت:456). وقال ابن حجر: كان واسع الحفظ جدا إلا أنه لثقة حافظته كان يهجم، كالقول في التعديل والتخريج وتبين أسماء الرواة فيقع له من ذلك أوهام شنيعة. وقال صاعد بن أحمد: كان ابن حزم أجمع أهل الأندلس قاطبة لعلوم الإسلام، وأوسعهم معرفة مع توسعه في علم اللسان، ووفور حظه من البلاغة والشعر، ومعرفته بالسنن والآثار والأخبار. وقال الألباني: معروفٌ عند أهل العلم بتشدده في النقد، فلا ينبغي أن يُحتج به إذا تفرّد. البيهقي
هو أحمد بن الحسين بن علي، أبو بكر البيهقي، الحافظ العلامة، الثبت، الفقيه، (ت:458). قال أبو الحسن عبدالغافر: أبو بكر البيهقي الفقيه الحافظ الأصولي ...، جمع بين علم الحديث والفقه وبيان علل الحديث ووجه الجمع بين الأحاديث. وقال ابن الأثير: كان إماما في الحديث والفقه على مذهب الشافعي. وقال ابن كثير: كان أوحد أهل زمانه في الإتقان والحفظ والفقه والتصنيف، كان فقيها محدثا أصوليا. وقال الألباني: وقد تبين لي بتتبعي لنقد البيهقي للأحاديث وأسانيدها ورجالها أنه متساهل. يتبع التعديل الأخير تم بواسطة زكريا عبدالله النعمي ; 04-26-2010 الساعة 02:03 PM. |
#18
|
||||
|
||||
الخطيب البغدادي هو أحمد بن علي بن ثابت، أبو بكر، المعروف بالخطيب البغدادي، خاتمة الحفاظ الإمام العلامة المفتي، الحافظ الناقد، محدث الوقت، (ت:463). قال الباجي: حافظ المشرق الإمام المحدث الكبير، ....ألف ستا وخمسين مصنفا في مختلف علوم الحديث، وكل من أنصف علم أن المحدثين بعده عيال على كتبه. وقال ابن عساكر: الفقيه الحافظ أحد الأئمة المشهورين والمصنفين المكثرين والحفاظ المبرزين ومن ختم به ديوان المحدثين. وقال الذهبي: خاتمة الحفاظ، كتب الكثير، وتقدم في هذا الشأن، وبذ الأقران، وجمع وصنف وصحح، وعلل وجرح، وعدل وأرخ وأوضح، وصار أحفظ أهل عصره على الإطلاق. ابن عبدالبر هو يوسف بن عبدالله بن محمد بن عبدالبر، أبو عمر المالكي، الإمام العلامة، حافظ المغرب، (ت:463). قال الذهبي: كان إماما دينا، ثقة، متقنا، علامة، متبحرا، صاحب سنة واتباع. وكان حافظ المغرب في زمانه. وقال ابن خلكان: إمام عصره في الحديث والأثر وما يتعلق بهما. وقال أبو عبدالله الحميدي: أبو عمر فقيه حافظ مكثر عالم بالقراءات وبالخلاف وبعلوم الحديث والرجال. ذكر السخاوي أنه يتساهل في رواية الحديث الضعيف في الفضائل. وكان ابن عبدالبريقول: أهل العلم بجماعتهم يتساهلون في الفضائل فيروونها عن كلٍّ، وإنما يتشددون في أحاديث الأحكام. الحميدي هو محمد بن أبي نصر فتوح بن عبدالله، أبو عبدالله الحميدي، الحافظ، الثبت, الإمام القدوة , (ت:488). قال إبراهيم السلماسي: لم تر عيناي مثل الحميدي في فضله ونبله وغزارة علمه وحرصه على نشر العلم ...كان ورعا ثقة إماما في الحديث وعلله. وقال الذهبي: كان من بقايا أصحاب الحديث علما وعملا وعقدا وانقيادا. وقال أبو عامر العبدري: لا يرى مثله قط، وعن مثله لا يسأل، جمع بين الفقه والحديث والأدب... وكان حافظا. ابن القيسراني هو محمد بن طاهر بن علي، أبو الفضل المقدسي الحافظ، ويعرف بابن القيسراني الشيباني، (ت: 507) قال ابن منده: كان أحد الحفاظ حسن الاعتقاد جميل الطريقة صدوقا عالما بالصحيح والسقيم كثير التصانيف لازما للأثر. وقال ابن الدمياطي: كان حافظا متقنا متفننا حسن التصنيف. وقال ابن خلكان: كان أحد الرحالين في طلب الحديث، وكان من المشهورين بالحفظ والمعرفة بعلوم الحديث، وله في ذلك مصنفات ومجموعات تدل على غزارة علمه وجودة معرفته. يحيى ابن منده هو يحيى بن عبدالوهاب بن محمد بن إسحاق، أبو زكريا بن منده، كان من الحفاظ المشهورين وأحد أصحاب الحديث المبرزين وهو محدث ابن محدث ابن محدث ابن محدث. وكان واسع الرواية، ثقة حافظا فاضلا مكثرا صدوقا، (ت:511). قال ابن السمعاني: سألت عنه أبا القاسم إسماعيل بن محمد الحافظ، فأثنى عليه ووصفه بالحفظ والمعرفة والدراية. قال عبدالغافر بن إسماعيل: رجل فاضل من بيت العلم والحديث المشهور في الدنيا. البغوي هو الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء، أبو محمد البغوي الشافعي المفسر، الشيخ الإمام، العلامة القدوة الحافظ، محيي السنة، (ت:516) قال الذهبي: كان البغوي يلقب بمحيي السنة وبركن الدين، وكان سيدا إماما، عالما علامة وقال ابن كثير: كان علامة زمانه .. وكان دينا، ورعا، زاهدا، عابدا، صالحا. ابن العربي هو محمد بن عبدالله بن محمد بن عبدالله، أبو بكر بن العربي المالكي، الإمام العلامة الحافظ القاضي، (ت:543) قال ابن بشكوال: الإمام العالم الحافظ المستبحر ختام علماء الأندلس، وآخر أئمتها وحفاظها. وقال ابن النجار: صنف في الحديث والفقه والأصول وعلوم القرآن والأدب والنحو والتواريخ. وقال ابن كثير: كان فقيها عالما، وزاهدا عابدا، وسمع الحديث بعد اشتغاله في الفقه. بتبع
التعديل الأخير تم بواسطة زكريا عبدالله النعمي ; 05-06-2010 الساعة 09:38 PM. |
#19
|
||||
|
||||
الجورقاني هو الحسين بن إبراهيم بن الحسين، أبو عبدالله الجورقاني، الإمام الحافظ الناقد، (ت:543). قال الذهبي: الإمام الحافظ الناقد. قال ابن حجر: كان قليل الخبرة بأحوال المتأخرين وجل اعتماده في كتاب الأباطيل على المتقدمين إلى عهد ابن حبان وأما من تأخر عنه فيعل الحديث بأن رواته مجاهيل وقد يكون أكثرهم مشاهير. وقال الصفدي: سمع الكثير، وكتب وحصل، وصنف عدة كتب في علم الحديث، منها: كتاب الموضوعات أجاد تصنيفه. ابن عساكر هو علي بن الحسن بن هبة الله، أبو القاسم الدمشقي الشافعي الإمام الحافظ الكبير, محدث الشام , فخر الأئمة , ثقة الدين، (ت:571). قال السمعاني: أبو القاسم حافظ ثقة متقن دين خير حسن السمت جمع بين معرفة المتن والإسناد. وقال الذهبي: أحد الأعلام في الحديث. ولم يكن في زمانه أحفظ ولا أعرف بالرجال منه. وقال ابن كثير: أحد أكابر حفاظ الحديث ومن عنى به سماعا وجمعا وتصنيفا واطلاعا وحفظا لأسانيده ومتونه، وإتقانا لأساليبه وفنونه. عبدالحق الإشبيلي هو عبدالحق بن عبدالرحمن بن عبدالله، أبو محمد الإشبيلي، المعروف بابن الخراط. الإمام الحافظ البارع المجود العلامة، (ت:581). قال الحافظ أبو عبدالله البلنسي: كان فقيها، حافظا، عالما بالحديث وعلله، عارفا بالرجال. وقال الذهبي: عمل (الجمع بين الصحيحين) بلا إسناد على ترتيب مسلم، وأتقنه، وجوده. ابن الجوزي هو عبدالرحمن بن علي بن محمد، أبو الفرج ابن الجوزي البغدادي، الحنبلي، الواعظ، الإمام العلامة، الحافظ المفسر، (ت:597). قال الذهبي: ومع تبحر ابن الجوزي في العلوم وكثرة اطلاعه وسعة دائرته لم يكن مبرزا في علم من العلوم، وذلك شأن كل من فرق نفسه في بحور العلوم، مع أنه كان مبرزا في الوعظ والتفسير والتاريخ متوسطا في المذهب والحديث، له اطلاع على متون الحديث. وأما الكلام على صحيحه وسقيمه فما له فيه ذوق المحدثين ولا نقد الحفاظ المبرزين. وقال السخاوي عن كتابه (الموضوعات): ربما أدرج فيها الحسن والصحيح مما هو في أحد الصحيحين فضلاً عن غيرهما. أبو المظفر السمعاني هو عبدالرحيم بن عبدالكريم بن محمد، الإمام فخر الدين أبو المظفر ابن الحافظ أبي سعد بن السمعاني المروزي. اعتنى به أبوه أتم عناية، ورحل به وسمعه الكثير، وأدرك الإسناد العالي، وروى الكثير، (ت:614). قال عنه ابن الغزي: الحبر المحدث المسند. وقال الصفدي: رحل الناس إليه، وحدث عنه الأئمة وانقطع بموته شيء كثير من المرويات. موفق الدين ابن قدامة هو عبدالله بن أحمد بن محمد بن قدامة، موفق الدين، أبو محمد الجماعيلي الحنبلي صاحب المغني، الشيخ الإمام القدوة العلامة المجتهد (ت:620). قال ابن النجار: كان إمام الحنابلة بجامع دمشق، وكان ثقة حجة . وقال عمر بن الحاجب: هو إمام الأئمة، ومفتي الأمة، خصه الله بالفضل الوافر، فأما الحديث فهو سابق فرسانه، وأما الفقه فهو فارس ميدان. قال ابن قدامة: النوافل والفضائل لا يُشترط صحة الحديث لها. عمر بن بدر الموصلي هو عمر بن بدر بن سعيد، أبو حفص الموصلي الحنفي، الإمام المحدث المفيد الفقيه، (ت:622). قال ابن قطلوبغا: له مصنفات في الحديث وغيره. وقال الذهبي: جمع وصنف وحدث بحلب ودمشق. وقال شرف الدين الأربلي: سمع الحديث وكتبه. يتبع
__________________
.....التوقيع..... دعواتكم الصالحه أخواني
التعديل الأخير تم بواسطة زكريا عبدالله النعمي ; 05-25-2010 الساعة 11:52 PM. |
#20
|
||||
|
||||
ابن القطان هو علي بن محمد بن عبدالملك، أبو الحسن المالكي، المعروف بابن القطان، الشيخ الإمام العلامة الحافظ الناقد المجود القاضي، (ت:628). قال الأبار: كان من أبصر الناس بصناعة الحديث، وأحفظهم لأسماء رجاله، وأشدهم عناية بالرواية، وله تصانيف، درس وحدث. قال ابن مسدي: كان معروفا بالحفظ والإتقان، ومن أئمة هذا الشأن. قال الذهبي: تعنّت في أحوال رجال فما أنصف. أبو العباس النباتي هو أحمد بن محمد بن مفرج، أبو العباس الإشبيلي الظاهري العشاب، الشيخ الإمام الفقيه الحافظ الناقد الطبيب، (ت:637). قال أبو عبدالله الأبار: كان بصيرا بالحديث ورجاله، وله مجلد مفيد فيه استلحاق على الكامل لابن عدي. وقال ابن نقطة: كتبت عنه، وكان ثقة، حافظا، صالحا. وقال السيوطي: كان مالكيا فصار ظاهريا محدثا حافظا بصيرا بالحديث ورجاله ذاكرا للتواريخ والأنساب ثقة. الضياء المقدسي هو محمد بن عبدالواحد بن أحمد، ضياء الدين أبو عبدالله المقدسي الحنبلي، الشيخ الإمام الحافظ، جرح وعدل، وصحح وعلل، (ت:643). قال شرف الدين يوسف بن بدر: كان عظيم الشأن في الحفظ ومعرفة الرجال، وكان المشار إليه في علم صحيح الحديث وسقيمه ما رأت عيني مثله. وقال ابن رجب: محدث عصره، ووحيد دهره. وشهرته تغني عن الإطناب في ذكره. قال ابن النجار: حافظ متقن حجة عالم بالرجال ورع تقى ما رأيت مثله في نزاهته وعفته وحسن طريقته. وذكر الألباني عنه وعن كتابه (الأحاديث المختارة) أنه متساهل فيه. ابن الصلاح هو عثمان بن عبدالرحمن بن عثمان، أبو عمرو بن الصلاح الشهرزوري الشافعي، صاحب علوم الحديث، الإمام الحافظ العلامة (ت:643). قال الذهبي: كان ذا جلالة عجيبة، ووقار وهيبة، وفصاحة، وعلم نافع، وكان متين الديانة، سلفي الجملة، صحيح النحلة. وقال ابن خلكان: كان أحد فضلاء عصره في التفسير والحديث والفقه وأسماء الرجال وما يتعلق بعلم الحديث ونقل اللغة. الصغاني هو الحسن بن محمد بن الحسن، أبو الفضائل الصغاني، الفقيه الحنفي الشيخ الإمام العلامة المحدث إمام اللغة، (ت:650). قال الدمياطي: كان شيخا صالحا صدوقا صموتا إماما في اللغة والفقه والحديث، قرأت عليه الكثير. وقال التقي الغزي: الفقيه، المحدث، حامل لواء اللغة في زمانه. وقال: الإمام العالم العلامة المحدث اللغوي. المنذري هو عبدالعظيم بن عبدالقوي بن عبدالله، زكي الدين أبو محمد المنذري الشافعي، الإمام العلامة الحافظ المحقق (ت:656) قال السبكي: أما الحديث فلا مِراءَ في أنه كان أحفظ أهل زمانه وفارسَ أقرانه له القَدمُ الراسخُ في معرفة صحيح الحديث من سقيمه وحفظ أسماء الرِّجال حفظ مُفرِط الذكاء عظيمه والخبرة بأحكامه والدِّراية بغريبه وإعرابه واختلاف كلامه. وقال الذهبي: الحافظ الكبير الإمام الثبت.... ولم يكن في زمانه أحفظ منه. وقال الألباني: والمنذري يميل إلى التساهل في التصحيح والتحسين. الرشيد العطار هو يحيى بن علي بن عبدالله، رشيد الدين أبو الحسين المالكي، الإمام الحافظ الثقة المجود، وكان ثقة مأمونا متقنا حافظا، (ت:662) قال الشريف عز الدين: كان حافظا ثبتا انتهت إليه رياسة الحديث بالديار المصرية ووقف كتبه. وقال عنه ابن الغزي: الإمام الحبر الحافظ الرحلة. وقال عنه الكتبي: كان ثقة ثبتا عارفا بفن الحديث. يتبع
__________________
.....التوقيع..... دعواتكم الصالحه أخواني
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.