|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 73 | المشاهدات | 59151 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#51
|
||||
|
||||
شروط لا إله إلا الله سبعة وهي : 1- العلم المنافي للجهل . 2- اليقين المنافي للشك . 3-الإخلاص المنافي للشرك . 4- الصدق المنافي للكذب . 5- المحبة المنافية للبغض والكره . 6- الانقياد المنافي للتمرد . 7- الصدق المنافي للكذب . وقد جمعها حافظ الحكمي في قوله : العلم واليقين والقبـول * * * والانقيـاد فادر ما أقول والصدق والإخلاص والمحبة * * * وفقك الله لمـا أحبـه [1] . وجمعها آخر فقال : علم يقين واخلاص وصدقك مع * * * محبة وانقياد والقبول لها. [1] الرجع : معارج القبول بشرح سلم الوصول [1/333] . |
#52
|
||||
|
||||
|
#53
|
||||
|
||||
|
#54
|
|||
|
|||
قال الشيخ البسام رحمه الله في شرحه لعمدة الأحكام (الحديث الأول):
وللنية في الشرع بحثان: أحدهما: الإخلاص في العمل لله وحده, وهوالمعنى الأسمى, وهذا يتحدث عنه علماء التوحيد والسير والسلوك. الثاني: تمييز العبادات بعضها عن بعض وهذا يتحدث عنه الفقهاء. اهـ التعديل الأخير تم بواسطة أكرم بن نجيب التونسي ; 05-13-2011 الساعة 02:50 AM. |
#55
|
||||
|
||||
بارك الله فيك أخي أكرم أنواع القلوب ثلاثة : 1- قلب خال من الإيمان وجميع الخير فذلك قلب مظلم قد اتخذه الشيطان بيتاً ومنزلاً . 2- قلب قد استنار بنور الإيمان لكن عليه ظلمة الشهوات فلشيطان هناك إقبال وإدبار . 3- قلب قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات فهو كالسماء التي حرست بالنجوم لو دنا منها الشيطان رجم فاحترق[1] . [1] المرجع : الوابل الصيب لابن القيم ص40 بتصرف .
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 05-18-2011 الساعة 11:02 PM. |
#56
|
|||
|
|||
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع على زاد المستقنع:
الطهارة في الشرع تطلق على معنيين: الأول: أصْل، وهو طهارة القلب من الشِّرك في عبادة الله، والغِلِّ والبغضاء لعباد الله المؤمنين، وهي أهمُّ من طهارة البدن؛ بل لا يمكن أن تقومَ طهارة البدن مع وجود نَجَس الشِّرك، قال تعالى: {{إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}} [التوبة: 28] . وقال النَّبيُّ صلّى الله عليه وسلّم: «إنَّ المؤمن لا يَنْجُسُ»[(25)]. الثاني: فَرْع، وهي الطَّهارة الحسِّيَّةُ. اهـ |
#57
|
||||
|
||||
بارك الله فيك أخي أكرم
ونطلب منك ومن غيرك المزيد وقد جعل أخي العكرمي فوائدي العددية من بشائر الفرح أرضا محميةً لا يشاركه فيها أحد , ثم لا نراه تابع التنزيل منها , فأخشى أن تكون كلأً مباحا . إبتسامة التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 05-18-2011 الساعة 11:07 PM. |
#58
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعا على هذه الفوائد العددية الجميلة ومشاركة لإخواني أقول:
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه "إغاثة اللهفان" وهو يتكلم عن المحبة الضارة والنافعة: "فالمحبة النافعة ثلاثة أنواع: محبة الله ومحبة فى الله، ومحبة ما يعين على طاعة الله تعالى واجتناب معصيته. والمحبة الضارة ثلاثة أنواع: المحبة مع الله، ومحبة ما يبغضه الله تعالى، ومحبة ما تقطع محبته عن محبة الله تعالى أو تنقصها. فهذه ستة أنواع، عليها مدار محاب الخلق" اهـ
__________________
|
#59
|
|||
|
|||
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله في مجموع فتاويه:
"العلوم خمسة: فعلم هو حياة الدين وهو علم التوحيد، وعلم هو غذاء الدين وهو علم التذكير بمعاني القرآن والحديث، وعلم هو دواء الدين وهو علم الفتاوى إذا نزل بالعبد نازلة احتاج إلى من يشفيه منها كما قال ابن مسعود، وعلم هو داء الدين وهو الكلام المحدث، وعلم هو هلاك الدين وهو علم السحر ونحوه"
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
ما شاء الله عليك أخي محمد فوائد جميلة وموثقة , فلا تحرمنا من فوائدك القيمة
وإليكم فائدة عقدية أخرى أصول المعتزلة خمسة : 1- التوحيد : المبني على نفي الصفات فلا يثبتون الوجه لله ولا غيره بل توحيدهم عدم . 2- العدل :وعدلهم يعتبر تحجراً على الله في أنه ما قدر المعاصي على العصاة ولو قدرها فلا يعذبهم . 3- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : وهو الخروج على الظلمة من الأمراء وإن لم يروا كفراً بواحاً . 4- المنزلة بين المنزلتين : فيجعلون الفاسق في مرتبة بين المسلم والكافر وفي النهاية مخلد في النار . 5- الوعد والوعيد : أي يجب على الله أن يعذَّب من توعَّده بالنار[1]. [1] المرجع : شرح العقيدة الطحاوية 512 . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.