|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 73 | المشاهدات | 61187 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#61
|
||||
|
||||
|
#62
|
|||
|
|||
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في شرح عقيدة أهل السنة والجماعة الشريط الأول:
انقسم الناس في باب الأسماء والصفات إلى ثلاثة أقسام: 1- ممثلة 2- معطلة 3- أهل حديث وسنة مثبتون على الوجه اللائق بالله. اهـ |
#63
|
||||
|
||||
بارك الله فيك أخي أكرم وكم أرجو أن تُعلي إسنادك في سوقك للفائدة عن المتقدمين , وفي كل خير . قال ابن القيم رحمه الله : دخل الناسُ النارَ من ثلاثة أبواب : 1- باب شبهه أورثت شكاً في دين الله . 2- باب شهوة أورثت تقديم الهوى على طاعته ومرضاته . 3- باب غضب أورثت العدوان على خلقه[1] . [1] المرجع : الفوائد ص89 . |
#64
|
|||||||||
|
|||||||||
جزاكم الله خيراً يا شيخ أبا رواحة على هذا الموضوع المميز وأود أن تسمحوا لي بهذه المشاركة:
القلوب ثلاثة: [1] قلبٌ حيٌّ [2] قلبٌ مريضٌ [3] قلبٌ ميتٌ ولا رابع لها؛ وقد اجتمعت أنواع القلوب في قوله عز وجل: { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الظالمين لفي شقاق بعيد وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم } . [الحج: 14] هذا ملخص ما ذكره ابن القيم في كتابه الماتع النافع: إغاثة اللَّهفان من مصائد الشَّيطان، أسأل اللهَ عزَّ وجلَّ أن يُحييَ قلوبنا ويرزقنا من فضله
__________________
|
#66
|
|||||||||
|
|||||||||
وفيك بارك الله أيُّها الفاضل
__________________
|
#67
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال سفيان الثوري رحمه الله: من جالس صاحب بدعة لم يسلم من إحدى ثلاث: 1- إما أن يكون فتنة لغيره 2-وإما أن يقع بقلبه شيء يزل به فيدخله النار 3-وإما أن يقول:والله لا أبالي ما تكلموا به وإني واثق بنفسي,فمن أمن الله طرفة عين على دينه سلبه إياه.اهـ الاعتصام 1\172 |
#68
|
|||
|
|||
جزيتم خيرا وكفيتم شرا
بارك الله فيكم
__________________
قال ابن مسعود رضي الله عنه:{إنكم في زمان كثير علماؤه قليل خطباؤه،وسيأتي بعدكم زمان قليل علماؤه كثير خطباؤه،فمن كثر علمه وقل قوله فهو الممدوح،ومن كان بالعكس فهو المذموم}
وقال أيضا:{لا يزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم وعن أمنائهم وعن علمائهم،فإذا أخذوا من صغارهم وشرارهم هلكوا} اذاعة منابر النور:http://m-noor.com/live/ المشرف العام عليها شيخنا أسامة العتيبي حفظه الله معرفي في البايلوكس: oussamaalsalafi |
#69
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً , وبارك فيكم , ونفع بعلمكم ...
|
#70
|
||||
|
||||
أخي أبا عبد الرحمن العوضي أحسنت في الإفادة وقد افتقدناك أخي أسامة الجزائري وأنت جزاك الله خيرا أخي حاتم الحجاجي وأنت بارك الله فيك وقد اشتقنا لك وإليكم هذه الفائدة العلمية العزيزة عن العلم من أهله , قال ابن القيم رحمه الله : ذهاب الإسلام على يدي أربعة أصناف للإمام ابن قيّم الجوزية رحمه الله تعالى الصنف الأول: من له علم بلا عمل؛ فهو أضر شيء على العامة، فإنه حجة لهم في كل نقيصة ومبخسة. والصنف الثاني: العابد الجاهل؛ فإن الناس يحسنون الظن به لعبادته وصلاحه فيقتدون به على جهله. وهذان الصنفان هما اللذان ذكرهما بعض السلف في قوله: «احذروا فتنة العالم الفاجر، والعابد الجاهل، فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون»؛ فان الناس إنما يقتدون بعلمائهم وعبادهم، فإذا كان العلماء فجرة، والعباد جهلة، عمت المصيبة بهما وعظمت الفتنة على الخاصة والعامة. والصنف الثالث: الذين لا علم لهم ولا عمل؛ وإنما هم كالأنعام السائمة. والصنف الرابع: نواب إبليس في الأرض؛ وهم الذي يثبطون الناس عن طلب العلم والتفقه في الدين؛ فهؤلاء أضر عليهم من شياطين الجن؛ فانهم يحولون بين القلوب وبين هدى الله وطريقه. فهؤلاء الأربعة أصناف كلهم على شفا جرف هارِ، وعلى سبيل الهلكة، وما يلقى العالم الداعي إلى الله ورسوله ما يلقاه من الأذى والمحاربة إلا على أيديهم، والله يستعمل من يشاء في سخطه، كما يستعمل من يحب في مرضاته، إنه بعباده خبير بصير. ولا ينكشف سر هذه الطوائف وطريقتهم إلا بالعلم، فعاد الخير بحذافيره إلى العلم وموجبه، والشر بحذافيره إلى الجهل وموجبه. منقوووووووول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.