|
كاتب الموضوع | أم جمانة السلفية | مشاركات | 1 | المشاهدات | 1746 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صدر حديثًا بحمد الله وتوفيقه كتاب:الاسْتِبْصَارُ فِيِمَا حَصَلَ عَلَى دَمَّاجَ مِنْ البَغْي وَالحِصَارِ - لأبي عبد الله الكُحلاني - قدم له : العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه ا
صدر حديثًا بحمد الله وتوفيقه كتاب:
الاسْتِبْصَارُ فِيِمَا حَصَلَ عَلَى دَمَّاجَ مِنْ البَغْي وَالحِصَارِ " نتناول فيه يوميات الحصار الغاشم الذي فرضه الحوثيون على دار الحديث بدمّاج حرسها الله ولمدة سبعين يومًا تقريبًا ، وماتزامن مع ذلك من حروب وأحداث مختلفة". جمع وإعداد/ أبي عبد الله حسين بن علي الكُحلاني وفقه الله تقديم الشيخ العلامة/ أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله راجعه وقدم له الشيخ/ أبو محمد عبد الحميد الحجوري الزعكري حفظه الله لتحميل الكتاب من المكنز العلمي لشبكة سبل السلام السلفية ( بصيغة الـ PDF): من هنـــــا ملحوظة: * حجم الكتاب حوالي 8.7 ميجا تقريبًا.. والسبب في ذلك احتوائه على صور فوتوغرافية لآثار الحصار والحرب على دماج ، وكذلك احتوائه على صور لبعض الوثائق المتعلقة بذلك. * الكتاب في طريقه بإذن الله للمكتبات في صنعاء ودماج وغيرها. (منقول من شبكة سبل السلام)
الموضوع الأصلي :
صدر حديثًا بحمد الله وتوفيقه كتاب:الاسْتِبْصَارُ فِيِمَا حَصَلَ عَلَى دَمَّاجَ مِنْ البَغْي وَالحِصَارِ - لأبي عبد الله الكُحلاني - قدم له : العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه ا
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أم جمانة السلفية
__________________
عن قتادة -رحمه الله تعالى- قال: "قد رأينا والله أقواماً يُسرعون إلى الفتن، وينزعون فيها، وأمسك أقوامٌ عن ذلك هيبة لله ومخافة منه؛ فلما انكشفت: إذا الذين أمسكوا أطيبُ نفساً، وأثلج صدوراً، وأخف ظهوراً من الذين أسرعوا إليها وينزعون فيها، وصارت أعمال أولئك: حزازات على قلوبهم كلما ذكروها. وأيم الله، لو أن الناس يعرفون من الفتنة إذا أقبلت كما يعرفون منها إذا أدبرت لعقل فيها جيل من الناس كثير، والله ما بعثت فتنة قط إلا في شبهة وريبة إذا شبّت". كتاب حلية الأولياء، ج: (٢). ص: (٣٣٦-٣٣٧). |
#2
|
|||
|
|||
مقدمة العلامة المحدث الشيخ / يحيى بن علي الحجوري حفظه الله: الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأن محمدًا عبده ورسوله.. أما بعد: فقد طالعت في هذه الرسالة بعنوان :" الاستبصار فيما حصل على دماج من البغي والحصار " فرأيت أخانا حسين بن علي الكحلاني الفاضل جمع مشكورًا فيها جُل ماحصل مما نُشر نحوه مما يتعلق ببغي وحصار الرافضة لدماج ومنعهم القافلة الغذائية الآتية لانقاذهم فكلف ذلك اشتباك الحوثيين مع أهل السنة والقبائل المناصرة لهم في بلاد وائلة مما أدى إلى حرب كان جراؤها مما ذُكر بعضه هنا ، فجزاه الله خيرًا ورحم الله إخواننا الشهداء المُبغى عليهم وشفى الجرحى ..والحمد لله. ختم : أبو عبدالرحمن يحيى بن علي الحجوري 6/7/ 1433هـ مقدمة الشيخ / عبدالحميد بن يحيى بن زيد الحجوري الزعكري: بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .. أما بعد: قد علم الناس ماحصل من بغي الرافضة الحوثيين بالحصار والحرب على دار الحديث بدماج ومن إليها من أهل البلاد حتى بلغ الجهد بالناس مبلغًا عظيمًا ولولا لطف الله وعنايته ونصره لكان قد حصل الضرر العظيم من زوال هذا الخير لكن لله الحمد والمنة " ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين " ، وهذا من فضل الله علينا وعلى الناس ولهذا وفق الله أخانا المفضال صاحب الخلق النبيل أبا عبدالله حسين بن علي الكُحلاني لكتابة يوميات هذا الحصار وما إليه من نصرة أهل السنة وقبائل اليمن لإخوانهم في دار الحديث بدماج ، وكان بداية ذلك مايسطره في شبكة ( سبل السلام السلفية ) النافعة إن شاء الله ، أو في (موقعي الرسمي ) حيث وهو مشرفه ، ثم شرح الله صدره ليكون كتابًا تاريخيًا ينقل مثالب الحوثيين ، وهذه طريقة سلفية فقد دون العلماء وغيرهم من المؤرخين والكتاب الكثير من الأحداث ، فجزاه الله خيرًا ، وبارك فيه, والحمدلله رب العالمين. ختم: عبد الحميد بن يحيى الزعكري الحجوري دار الحديث بدماج 06 رجب 1433هـ.
__________________
عن قتادة -رحمه الله تعالى- قال: "قد رأينا والله أقواماً يُسرعون إلى الفتن، وينزعون فيها، وأمسك أقوامٌ عن ذلك هيبة لله ومخافة منه؛ فلما انكشفت: إذا الذين أمسكوا أطيبُ نفساً، وأثلج صدوراً، وأخف ظهوراً من الذين أسرعوا إليها وينزعون فيها، وصارت أعمال أولئك: حزازات على قلوبهم كلما ذكروها. وأيم الله، لو أن الناس يعرفون من الفتنة إذا أقبلت كما يعرفون منها إذا أدبرت لعقل فيها جيل من الناس كثير، والله ما بعثت فتنة قط إلا في شبهة وريبة إذا شبّت". كتاب حلية الأولياء، ج: (٢). ص: (٣٣٦-٣٣٧). التعديل الأخير تم بواسطة أم جمانة السلفية ; 12-23-2012 الساعة 01:15 AM. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.