|
كاتب الموضوع | أكرم بن نجيب التونسي | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2217 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة
الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة لابن أبي العز رحمه الله تعالى 01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ 02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ 03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ 04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ 05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا 06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا 07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ 08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ 09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ 10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ 11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ 12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ 13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا 14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا 15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا 16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ 17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ 18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي 19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ 20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ 21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ 22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ 23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ 24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ 25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ 26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ 27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ 28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ 29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ 30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ 31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ 32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ 33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا 34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ 35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ، وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ 36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ 37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا 38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا 39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ 40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا 41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا 42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي 43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ 44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ 45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا 46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ 47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ 48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ 49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ 50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ 51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ 52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ 53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ 54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ 55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ 56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ 57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ 58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ 59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ 60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ 61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ 62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا 63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ 64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ 65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا 66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ 67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ 68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ 69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ 70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ 71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ 72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا 73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ 74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ 75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ 76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ 77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا 78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ 79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ 80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ 81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ 82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ 83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ 84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا 85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ 86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ 87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ 88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ 89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ 90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا 91- ثُمَّ النَّجَاشِيَّ نَعَى وَصَلَّى عَلَيْهِ مِنْ طَيْبَةَ نَالَ الْفَضْلاَ 92- وَمَاتَ إِبْرَاهِيمُ فِي الْعَامِ الْأَخِيرْ وَالْبَجَلِيْ أَسْلَمَ وَاسْمُهُ جَرِيرْ 93- وَحَجَّ حِجَّةَ الْوَدَاعِ قَارِنَا وَوَقَفَ الْجُمْعَةَ فِيهَا آمِنَا 94- وَأُنْزِلَتْ فِي الْيَوْمِ بُشْرَى لَكُمُ (اَلْيَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمُ) 95- وَمَوْتُ رَيْحَانَةَ بَعْدَ عَوْدِهْ وَالتِّسْعُ عِشْنَ مُدَّةً مِنْ بَعْدِهْ 96- وَيَوْمَ الاِثْنَيْنِ قَضَى يَقِينَا إِذْ أَكْمَلَ الثَّلاَثَ وَالسِّتِّينَا 97- وَالدَّفْنُ فِي بَيْتِ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي مَوْضِعِ الْوَفَاةِ عَنْ تَحْقِيقِ 98- وَمُدَّةُ التَّمْرِيضِ خُمْسَا شَهْرِ وَقِيلَ بَلْ ثُلْثٌ وَخُمْسٌ فَادْرِ 99- وَتَمَّتِ الْأُرْجُوزَةُ الْمِيئِيَّةْ فِي ذِكْرِ حَالِ أَشْرَفِ الْبَرِيَّةْ 100- صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ رَبِّي وَعَلَى صِحَابِهِ وآلِهِ وَمَنْ تَلاَ منقول
الموضوع الأصلي :
الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أكرم بن نجيب التونسي
|
#2
|
|||
|
|||
رائعة واصل وفقك الله
|
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك على تعليقك أخي عبد الحفيظ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.