|
كاتب الموضوع | عبد الهادي جمال الدين | مشاركات | 17 | المشاهدات | 13443 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
الجواب الكافي لمن سأل عن أبي القوافي
الموضوع الأصلي :
الجواب الكافي لمن سأل عن أبي القوافي
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
عبد الهادي جمال الدين
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 04-25-2011 الساعة 06:17 PM. سبب آخر: بعض الأخطاء |
#2
|
|||||||||
|
|||||||||
أرجو من الاخوة الكرام تعديل القصيدة لأنني عجزت عن ذالك
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
خُــبِّرْتُ أنَّه ما يَكُـــــونَ بمَـــجْلسِ***إلاَّ و كان جَنـَـى عُلُومِه يُقْـطَف وأكمل : حلم تلاه تواضع وتقلل *** من هذه الدنيا ؛ وذا به يعرف |
#4
|
|||||||||
|
|||||||||
بارك الله فيك أخي الكريم: جمال؛ وأسأل الله أن يُثيبك على هذه القصيدة الجميلة؛ التي تعبِّر عن مدى حُبِّك لأبي رواحة؛ وحُقَّ لك ذلك؛ وحُقَّ له ذلك فالعاطفة فيها قويَّة جيَّاشة؛ ولا إخالها إلا انعكاساً لمحبَّتك العارمة؛ [المسرفة] إسرافا يليق بأهل السُّنَّة؛ وهكذا أهل السُّنَّة يُحبُّون في الله ويُبغضون في الله؛ ولا يضعون أيَّ اعتبارات للمحبَّة خلا التَّمسُّك بكتاب الله وسًنَّة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم؛ فاحمد لله على ما حباك ربِّي يا أخانا جمال من ملكةٍ قويَّة؛ أسأل الله أن يحفظها لك؛ وأن ينصر بك دينه الحق؛ فبالأمس قصيدة قويَّة جداً في الرَّد على المحتار؛ واليوم قصيدة قويَّة جداً في الثناء على حسَّان الدَّعوة؛ ونرجو المزيد من العطاء؛ لا أجفف الله بئرك...
__________________
|
#5
|
|||||||||
|
|||||||||
بارك الله فيك أخي ضياء على التعليق الجميل و تمكنك من جعل هذه القصيدة تحمّل بسهولة.
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
قصيدة جميله
زادك الله من فضلة ياعبدالهادي وبارك الله في الشاعر أبي رواحة واشكر الأخ ضياء على تنسيقه للقصيدة ولكن التي بصيغة بي دي اف عند تحميلها وجدتها ناقصة اتمنى ان تعيد النظر فيها وجزاكم الله خيراً
__________________
.....التوقيع..... دعواتكم الصالحه أخواني
|
#7
|
|||||||||
|
|||||||||
بارك الله فيك أخي زكريا ووفّقك لكلّ خير.
__________________
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
بسم الله الرحمن الرحيم أخي الشاعر الحبيب عبد الهادي جمال الدين رفع الله قدرك , وأعلى درجتك , على جزيل لفظك وجميل شمائلك وحبك . وتذكَّر أخي بارك الله فيك أن كل من قال كلاما لا بد أن يكون له غنمه وعليه جرمه , وإني أسأل الله العلي القدير أن يكون كل ما سطَّرتَه في هذه القصيدة مغنما لك في الدنيا ومكسباً تسعد به في الآخرة , وأن يجعل محبتنا خالصة لوجهه الكريم لنحظى بتلك الرتبة العالية المشار إليها في الحديث الذي أخرجه أبو داود عن عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ لأُنَاسًا مَا هُمْ بِأَنْبِيَاءَ وَلاَ شُهَدَاءَ يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَكَانِهِمْ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى ». قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ تُخْبِرُنَا مَنْ هُمْ. قَالَ « هُمْ قَوْمٌ تَحَابُّوا بِرُوحِ اللَّهِ عَلَى غَيْرِ أَرْحَامٍ بَيْنَهُمْ وَلاَ أَمْوَالٍ يَتَعَاطَوْنَهَا فَوَاللَّهِ إِنَّ وُجُوهَهُمْ لَنُورٌ وَإِنَّهُمْ عَلَى نُورٍ لاَ يَخَافُونَ إِذَا خَافَ النَّاسُ وَلاَ يَحْزَنُونَ إِذَا حَزِنَ النَّاسُ ». وَقَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ (أَلاَ إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ). واعلم أخي الكريم أني لم أتأخر عن الرد عليك إلا لأمرين : الأول : أني أرى أني لا أستحق ماقيل في هذه القصيدة من نعوت وأوصاف , بيني وبين الوصول إليها المفاوز والقفار الثاني : أنه والله قد تكالبت علي المشاغل وتزاحمت علي الالتزامات , مما يكون سببا في تأخري عما لا ينبغي فيه التأخير عن كتابات أهل الفضل وإليك أخي الكريم بعض الوقفات مع بعض أبيات القصيدة والتي أرى أنه لا بد منها : الوقفة الأولي مع قولك : اقتباس:
وأقول : ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو تشرف به القصائد والأشعار والمحالُّ والقفار . لهذا فأني أتمنى ما دمت بهذه المقدرة الشعرية الرائعة والذوق الرفيع أن توجِّههما إلى سيرته صلى الله عليه وسلم , فهو أولى الناس بالمدح والثناء الحسن , كما نصحني بذلك شيخي الوادعي رحمه الله حينما وجهت إليه أسئلة عن سيرته الذاتية , غير أني لم أستطع فعْل ذلك إلى الآن لمقامه الشريف صلى الله عليه وسلم , ولعل الله أن ييسره لي . الوقفة الثانية مع قولك : اقتباس:
وأقول : هذه لم أرتضِها من أخي الحبيب أبي عبد الله من قبل , والقول فيها هو القول ذاته هنا , وأزيد : أن هذا التقرير يستلزم الاستقراء التام والمقارنة العادلة بيني وبين الشعراء في عصرنا الحاضر على أقل تقدير - مع أن البيت ليس فيه تقييد ذلك بزمن فضلا عن صفة -, بحيث تكون نتيجة البحث أني بتلك المثابة , وهيهات . وكنت أود لو أنك ذكرتَ ذلك في سياق التمني لي بأن أكون أشعر الشعراء في هذا العصر , لم يكن في ذلك شطط , وليس ذلك على الله بعزيز , وقد قال سبحانه : وما كان عطاء ربك محظورا . الوقفة الثالثة مع قولك : اقتباس:
في هذا البيت ثقل يسير , إن استطعتَ تلافيه كان أجود ليحصل التلاؤم مع أبيات القصيدة . الوقفة الرابعة مع قولك : اقتباس:
وأقول : لقد حذفتَ نون الفعل المضارع من " يعرفوا" ولم يظهر لي نحويا جواز ذلك , فإنه لم يسبقها ناصب ولا جازم ولم تكن جواب طلب , إلا أن تكون من باب الضرورة الشعرية , ولا أعلم أن ذلك من قبيل الضرورة . الوقفة الخامسة مع قولك : اقتباس:
وأقول : ذو المهابة , صوابه : ذا المهابة , وصفا لـ "ابن" المنصوبة مفعولاً به . ولكن يجوز لك رفع " ذو المهابة " على تقدير هو ذو المهابة خبراً للضمير المنفصل " هو " ولكن الأصل عدم التقدير , وعليه فنصبها أولى إبقاءً على الأصل , والله اعلم . الوقفة السادسة مع قولك : اقتباس:
وأقول : لا أعلم من وصفني بحسان عصره إلا شيخي الوادعي تشجيعاً منه لي رحمه الله , كما في تقريظه لديواني النهر العريض , أما عن غيره بهذا اللفظ فلا أعلم ذلك . الوقفة السابعة : والله لو لم يكن لي حظ من قصيدتك إلا دعاؤك هذا لي في خاتمتها لكفى بذلك سرورا وغبطة في قولك : اقتباس:
وأقول : آمين آمين آمين اللهم استجب لعبدك الصالح عبدالهادي جمال الدين في عبدك المسئ أبي رواحة . وأخيرا : فقد قرأت قصيدتك عدة مرات , ولم تتهيأ لي الفرصة للتعليق عليها إلا الآن وعلى عجالة أيضا لأني أرى أن ما تنتظره من تعليقي وما ينتظرك أعظم من ذلك , فانتظر ما سأبثه لك في الأيام القادمة بإذن الله . ولا أنسى أن أشكر أخي الحبيب السباق للفضائل أبي أحمد ضياء على جهوده الفاعلة , ومواقفه المشرفة . متمثلة ً فيما يقوم به من تسطير بنانه وإعانة إخوانه . والله يكلؤكم ويرعاكم التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 05-09-2011 الساعة 11:54 PM. |
#10
|
||||||||||
|
||||||||||
اقتباس:
نحن نخدمك يا أبا رواحة؛
ونخدم جميع أهل السُّنَّة؛ ولن أنس يوم أن قلت لي -ولا يزال رنين صوتك في أذني-: [لن نفرِّط في إرث الوادعي] ويا لله! ما أعظمها من كلمة؛ في وقت قد ترك الكثير هذا الإرث الثَّمين؛ بل وتكالبوا على الطَّعن فيه والتحذير منه بغير سلطان أتاهم خلا التَّقليد للرجال؛ ولله الأمر من قبل ومن بعد لا إله غيره ولا ربَّ سواه
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.