|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 10 | المشاهدات | 9338 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
على شاطىء الأماني والذكريات
على شاطىء الأماني والذكريات
كتبت في جدة – حي الصفا- شارع الأربعين – بجوار مسجد الشيخ البنا وكان ذلك في مساء يوم الثلاثاء 11/شوال /1425هــ بقلم الشاعر/
أبي رواحة عبد الله بن عيسى الموري
الموضوع الأصلي :
على شاطىء الأماني والذكريات
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
الشاعر أبو رواحة الموري
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 12-22-2009 الساعة 07:57 PM. |
#2
|
||||
|
||||
صدقت يا أبا رواحة
فالنفس كم تطمع في رؤية دماج والعيش في تلك الربوع الجميلة بعيداً عن المدنية الزائفة |
#3
|
||||
|
||||
إن دماج كانت أمَّاً رؤوما لقاصديها فلا يرغب عنها إلا العقَقَة
فنعوذ بالله من العقوق |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله في شيخنا و شاعرنا
أبيات تحشذ الهمم لشدّ الرحال إلى دمّاج الخير و البركات |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم يا شاعر السنة وجزاكم خيرا وحفظ الله قلعة الإسلام والسنة والقائمين عليها
|
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً على جميل كلماتك الطيبة ...
هي دماج الارض الطيبة لتي يتمناها كل سلفي . كم وكم كانا منانا رؤية الدماج وأهل السلف بهم يطيبو لقانا نبكي حرقة للعيش في قلوب اهل السلف والاحتكاك بهم ،، نريد ان نشعر ونحس بأننا قلبٌ واحد روحٌ واحدة جسدٌ واحدة نريد ان نعيش في حب الله وطاعته..... أعلم بانه صعب جدا جدا ان يكون زماننا وشعورنا كزمن الصحابة والتابعين .... وفقك الله ورعاك وكل الاحبة السلفيين في كل مكان من بقاع الارض ... ...
__________________
سُئل الإمام أحمد : متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة. كان الإمام أحمد يئن في مرضه ، فلما أخبروه أن طاووساً يقول : إنّ أنين المريض شكوى ، ما أنّ حتى مات ... رحمة الله عليه من صابر. • قال أبو بكر الصديق : وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن .. انظر إلى تواضعهم.. • وهذا الصديق أيضا كان يحلب للضعفاء أغنامهم. |
#9
|
||||
|
||||
حياك الله أخي أبا عبادة وبوركت على جميل لفظك وصدق مشاعرك
واعلم أنه وإن لم يك زمننا كزمن الصحابة - ولابد- إلا أن الخير باق ( ولا تزال طائفة على الحق ظاهرين) هذه سنة الله وطلبة العلم بدماج فيما نحسبهم والله حسيبهم من أحسن من يمثِّل هذه الطائفة , فالعيش في أجواء دماج الحديثية تجعلك تشعر أنك تعيش في غير زمنك , ولا يعرف ذلك على حقيقته إلا من عاش فيها يا ابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما* * *قد حدَّثوك فما راءٍ كمن سمعا |
#10
|
|||
|
|||
كم اشتقنا إلى تلكم الدار المباركة التي صمدت أمام أنواع من التحديات
ويزداد شوقنا إليها حبنا لها لما نرى طلابا خلوقين صالحين تربوا هناك وقد جاءنا ونحن بين أظهر الكفار عدد من طلابها وأولهم شاعرنا الكريم فجزاهم الله خيرا أسأل الله أن يوفقني للرحلة إلى دارالحديث بدماج وأن يحفظها ذخرا للإسلام والمسلمين إن ربي سميع الدعاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.