|
كاتب الموضوع | أبو حفص محمد السوقي | مشاركات | 20 | المشاهدات | 19340 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هل تذكر أيها الشاعر أول أبيات أو قصيدة إبتدأت بها نظمك للشعر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله ذكرني كلام أبي عبد الرحمن الآتي أولى محاولاتي الشعرية فما رأيكم بالإدلاء بها و طرحها في هذه الصفحة حتى نتذكر نعم الله عليها بالزيادة فهو القائل ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ) كلام العكرمي و لقد ذكرتني بأول نظم لي ليس بعيدا بعد نظمك في الزمن كان ذلك سنة 2004 ميلادي في الإقامة الجامعية إذ دعاني لكتابتها جهل بعض أصدقائي الموريتانيين بالشعر و الشعراء و كنت إذ ذاك أحفظ الشعر و لا أكتبه , و هم لا هم بالحفظة للشعر و لا من كتبته و كنت أدرس الهندسة المدنية و هم بعضهم يدرس علوم اللغة العربية!!! فحز ذلك في نفسي , و ناقض حقيقة مستقرة لديّ من تضلع الموريتانيين بعلوم اللغة فدعاني ذلك لكتابة قصيدة هجاءاً لهم هجاء لطيفا فما كان إلا أن علمني أحد الإخوة بعض الأبحر وتفعيلاتها و تركني هائما لا أعرف الكسور كيف تكون و لا الزحافات و لا العلل و لكني بحمد ربي كتبت ستة عشر بيتاً في يومين على عجرها و بجرها و كان ذلك إنجازاً عظيما في عينيّ بما جعلني أحبّ هذا العلم حبّا جمّاً فالحمد لله. أبا عبد الرحمن أتحفنا بالأبيات أكن وراءك
الموضوع الأصلي :
هل تذكر أيها الشاعر أول أبيات أو قصيدة إبتدأت بها نظمك للشعر
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أبو حفص محمد السوقي
__________________
- |
#2
|
||||
|
||||
حياك الله أخي ابا حفص , وأشكرك على هذه الفكرة المحرجة التي تكشف حقيقة اول ما كتبناه من الشعر , والتي يستحيي أحدنا من إبرازها , وكنت أتجنب ذلك ولكن ما عسانا أن نقول بعد أن وضعتَ هذه المشاركة والتي تذكرنا بمثل قوله تعالى ( وما بكم من نعمة فمن الله ) غير أنك تملَّصتَ من ذكر أول أبيات كتبتها كما تملَّص العكرمي , وأنا سأفعل فعلكما مؤقتا ( إبتسامة ) !!!!! فمن ياترى يجرؤ على ذكر أول أبيات له كتبها في باكورة شاعريته هذا ما سنراه بإذن الله في مشاركات الجريئين فقط . أخي أبا حفص أعتذر إليك فقد غيَّرت في العنوان حتى يقرب من المراد وحتى لا يشتبه بغيره , ونقلت الموضوع لمنتدى المحاولات الشعرية فإنه الأصل في ترقي تلك المحاولات ,وفق الله الجميع للتحدث بنعمه . التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 12-15-2010 الساعة 03:45 PM. |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي أباحفص على هذه الفكرة المحرجة كما وصفها شيخنا أبو رواحة
ولعلي أكون أول المغامرين وأفصح على أول ما كتبت وهي قصيدة طويلة كتبتها منذ زمن بعيد وأنا لا أعلم شيء في ذالك الوقت إسمه العروض أو الزحاف أو شيء من هذا القبيل ولم أبقى أتذكر منها إلا المطلع والبيت الثاني وهما: جاء اليهود وما أدراك ما القرد *** جاء الصهاينة الأنجاس والحقد جائوا بوعد من التلمود مصدره *** بلفور نفّذه واستبسل الوغد وربّما كان الظلم الذي يمارسه اليهود على إخواننا الفلسطنيين السبب الأول الذي جعلني ألجأ إلى الشعر كوسيلة تعبير عن الغضب |
#4
|
|||
|
|||
ما شاء الله تبارك الله أخي سفيان بداياتك
كانت مشرقة و قوية فاللهم بارك و لعلي أعصر فكري و العذر منكم فإني تواصلي مع المنتدى يكون من مقهى نت فلأجل هذا لا أجد بين يدي كراستي التي كتبت فيها تلك الأبيات و لي عودة أدرج فيها القصيدة - إن صح تسميتها بذلك- هنا كاملة و كانت عدتها ستة عشر بيتا من بحر كنت أحسبه هو البسيط . |
#5
|
|||
|
|||
[align=center]
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله إخواني في الله لا فض فوك شيخ شعراء أهل السنة في هذا الزمان لقد قلت صدقا حقا ياللحرج أخي أبا حفص أنا لست جريئا ولكن ما باليد حيلة إلا أن نجيب نداء الشعر وهذه الأبيات هي من أقدم ما نظمت على ما أظن ؛ ويصدق عليها قول شيخ الشعراء في معلقته المدخلية : ( مهلهلة الأوزان ) ................[ ابتسامة] وذلك أن عهدي بكتابة آخر قصيدة كان من قرابة ثمان سنوات ؛ وهذه وجدتها أبعد عهدا بل لم أجد التاريخ مدونا عليها في كناشتي وأضف إلى ذلك أن باكورة ما كتبت من الشعر كان من المر ؛ عفوا ؛ من الحر ؛ و كذلك من النثري ؛ والحمد لله الذي عافانا وقد اجتمع لي بعض القصاصات حول شعر التفعيلة وعلاقته بالحداثيين والاستشراق ؛ لعل الله ييسر تنظيمه ونشره على هذا المتصفح الطيب . آه ؛ غفر الله لك أبا حفص أين ذهبت بإخوانك هي حقا محرجة ؛ كيف لا وهي بدايات تترجم شخصية الرجل وما كان عليه . وقد تعارضت في ذهني أكثر من قصيدة كل منها تنادي : أنا أول ما كتبت يا بلال ؛ وخصيصا إذا علمت أخي أبا حفص أن أغلب ما كنت أكتبه شعرا رمزيا ؛ بنوعيه : التفعيلة والخليلي . ولذلك فسأذكر هنا بعضها ؛ ولكن مقتصرا على الخليلي لبراءتي من التفعيلة ؛ ولا يعتب إخواني على ما لم يدركوا معانيه الخفية ؛ فكل ما كنت أكتبه إسلامي ؛ ولكن قد أكني بما يظن خلاف ذلك ؛ فارتقبوا ؛ وذلك أني سأحاول ذكرها كلها أو جلها على هذا المتصفح . أنقدوني فلست أخشى انتقادا ********* كبلوني فلست أخشى حديدا غافلوني فلست أخشى الخداع ******** حايلوني فلست أخشى بنودا عربي أنا قوي الإرادة *************** لست عبدا ولا عميلا حقودا أحرقوني فلست أخشى لهيبا ********* حاربوني فلست أخشى العبيدا اوئدوني فلست أخشى ترابا ********* أبعدوني فلست أخشى البعادا نحو أرضي يوما أعود لأني *********** لست نذلا أو جاحدا أو بليدا يا فلسطين يا فتاة وئيده ************* اصبري فالصابر يلقى الخلودا يا أراضينا في العراق المجيده ********* يا أهالي بغداد كونوا أسودا يا بلاد الأفغان يا أرضا أبيه ****** ***** قاومي العدوان ولا تخشي ركودا نحن أبناء الإسلام لسنا نخشى يهودا *** حاربونا فلا نخاف العبيدا نحو أرضي يوما أعود لأني *********** لست نذلا أو جاحدا أوبليدا و أكرر فأقول : إن قصائد هذه الصفحة لا تعبر على ما أنا عليه الآن ؛ بل هي محاولات يوم كنا لا نعرف من السلفية غير شرائط معدودة للألباني وابن باز وابن عثيمين ؛ ونزر يسير من شرائط مقبل الخير كـ ( حاطب ليل جارف سيل ) ؛ -رحم الله الجميع - ؛ فتمهلوا ولا تأخذونا بمغبة ما قد يضركم ؛ فما يضركم نحن منه أضر . [/align] |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم إنتظرت الحبيب العكرمي أبا عبد الرحمن وأظنه قد أبدى عذره فسأدلي بالأولى من قصائدي وأشفعها بالثانية وكان من قصتهما أنني في سنة 2003 عند عند معرفتي بهذا المنهج العظيم أسأل الله عز وجل أن يحيينا عليه ويميتنا عليه صادف أن كنت في السنة الأولى ثانوي درسنا بحر الطويل والكامل والبسيط والوافر فطفقت أحاول أن أن أنظم وفي يوم من الأيام تناقشت مع أصدقائي في القسم على أشياء أذكر منها إسبال الثياب وحكم الدخان فكان من شأنهم أن تعصبوا لأشياخهم فقلت بعد تعب ونكد وحذف وتبديل وهاكم الأولى
وقد هالني يوما بمجلس فتية === وأوقد نفسي قبح ذاك التمذهب لقد رفضوا قولا وفعلا لأحمد === لآنه لم يذكره أصحاب مذهب أبي عبد الله الإمام الموحد === لقد فاز من والاه دون تعصب لقوله مبتاغا مناهج من مضى === من الصحب والأتباع أولي التقرب زعيمهم أمين الله ثم رسوله === يليه أبو بكر صفي المحبب يليهما شديد العزم عمر الذي === تجهز للأخطار دون تذبذب وثالثهم عثمان من قد تقربا === بتجهيز جيش عائل ومحارب يليهم علي بن أبي طالب الذي === حمى الإسلام من أخطار التحزب وبعدهم الأصحاب كل الصحابة === توليهم دين هو ذاك مذهب وبعدهم أهل القرون الثلاثة === دعاة اتباع لا ابتداع محزب فمنهم ومنهم ثم منهم ومنهم === ومنهم ومنهم أصحاب التقرب إلى الله بالتأليف حفظا لما مضى === من الدين والآثار خير المطالب ومنهم عبيد الله بن حنيفة === يقاوم ضلال الورى بمكاتب ومنهم أبو عبد الإله بن حنبل === صديق الإمام الشافعي المهذب ومنهم أبو العباس من كان جاريا ===لكبح جماح البدع قبل التحزب ومنهم أبو عبد الإله بن قيم === شفوق إمام وهو قاض مؤدب عشقت دعاة لمنهاج لأنهم === دعاة إلى الحق الذي هو مذهب وإنهم أصحاب دعوة تابع === يريد اتباعا للنبي المحبب فلما رأيت الخائنين تمردوا === على العلم وأهله بتقلب عزمت هجاهم في معاقل حزبهم === لعلي أدافع عن حبائب ذا النبي فإياكم الإخوان في كل مجلس === فإنهم أعداء أهل المحبب وإنهم أعداء من قال إنني === أتابع أقول النبي النحبب وإنهم أصحاب دعوة خارج === يريدج خروجا عن إمام مصوب وإياك والتبليغ إن كنت عاقلا === فإنهم إفلاس قلب مذبذب وإياك والإبداع في الشرع إنما === هو الشر والإبعاد عن سنة النبي وصل اللهم ثم سلم وباركن === على خير مبعوث وخير مؤدب اه ومن العجائب أني سافرت بعد سنة من نظمهما إلى ولاية الجلفة أزور إخوة سلفيين تعرفت بهم فأخذت القصيدتين معي وتركتهما عند أحدهم ورجعت فنسيتهما ونسيت الأخ الذي تركتهما عنده إلى العام الماضي بعد مضي ست سنين صادف أن زرتهم فإذا بذلك الأخ يقول لي ألا تتذكرني قلت لا قال لقد شربت معي الشاي وتركت لي قصيدتيك قلت له وهل هما عندك قال نعم وأخرجهما لي بعد أن زرته في بيته فسبحان القادر على كل شئ والأخرى أدرجها عن قريب إن شاء الله تعالى
__________________
- |
#7
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله إخواني في الله هذه قصيدة أخرى شككت في تاريخها ؛ وأنها من أوائل ما كتبت ؛ وذلك أنها هي الأخرى مثل سابقتها لم أجد عليها التاريخ ؛ وقد كتبتها حينذاك على مجزوء مجزوء الكامل ؛ مع التنبيه أن مناسبتها حول اليهود وأذنابهم من الغرب الماكر ومن سار في ركابهم ؛ من بني جلدتنا : والظاهر على القصيدة أنها من الملحون الدخيل على الأوزان الخليلية وليست من الفصيح وعنونتها بـ : عدونا الأزلي ووجدت فاتحتها قوله تعالى :" وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ . قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ". قد جاءني ***ذاك الغبي في زيه ***مثل الصبي يرجو السلا *** م ويحتبي قد كان ينـ*** ـوي الغدر بي فدعى الخلو*** د لمذهبي ساق الدما***ر لموكبي قد جاءني ***مثل النبي ببراءة*** وتحببي قد قال لي*** هذا أبي ودعا لسلـ*** ـم يعربي أبدى الوفا***ء المجتبي لكنه*** يبقى غبي في ناظري*** كالكاذبي قد جا ءني ***ذاك الغبي ************** عشنا ثوا***ن في إخاء لكنه*** باع الوفاء فتكدر*** كل الصفاء في أرضنا ***نشر الوباء وتظاهر ***بالإستياء في زيه*** كالأصدقاء قد جاءني*** ملك البغاء في حلة ***ملك النقاء وتظاهر ***بالإنتماء وكيانه ***ملء جفاء قد جاءني*** في كبرياء وعيونه ***ملء دماء قد جاءني ***ملك الغباء ************* ودعوته ***للإسلام ودعاني*** للإنقسام أحببته ** حتى الهيام فرمى فؤا *** دي بالسهام ورمى به *** وسط الركام هل يا ترى*** ذاك انتقام إن كان ذاك*** فلما اسلام أم يا ترى ***حب الخصام إن كان ذاك ***فلما الوئام في بعده ***كنت الهمام لما أتى ***صار انفصام أمشي وراء ***بدل الأمام وبخطوة ***خلفي حمام هل يا ترى*** ذاك انتقام ************* ماذ أرى ***ماذا ترى أمر مريـ*** ـب قد جرى من هدم*** تلك القرى من فكك ***تلك العرى من يا ترى*** من يا ترى من أغضب*** كل الورى من باعنا ***ومن اشترى من مثل فر***يه قد فرى والله فعـ*** ـل مزدرى قالوا غريـ *** ـب لا يرى قالوا حفيـ *** ـد الشنفرى صعلوك*** قالوا افترى ما ذا أرى*** ماذا ترى أمر مشيـ *** ـن قد جرى ************* شبهات *** في أرضنا قد زال منـ *** ـها ملكنا منها اندثا***ر حيائنا منها تشتـ *** ـت شملنا منها تقهـ *** ـقر عزمنا يا ويلنا ؟؟*** يا ويلنا؟؟ شبهاتهم ***صارت هنا قد سفهت*** أحلامنا هتكوا بها ***أعراضنا صمت رهيـ*** ـب مسنا شبهات من *** حلت بنا من أي حذ*** ب تأتنا حرب ضرو*** س ضدنا فيها انتزا*** ع جذورنا ********** يا مسلمين*** يامسلمين ما بالكم *** مستسلمين قوموا لنصـ *** ـر فلسطين أرض بها*** مسرى الأمين أسراه ربـ *** ـب العالمين قد أم فيـ *** ـه المرسلين وكثيرهم *** فيه دفين هو محشر*** للعالمين هيا بنا *** يا مسلمين لنشارك الشـ ***ـشعب الحزين ونحقق النـ *** ـنصر المبين يا موطنا *** لا يستكين إنا إليـ *** ـك لآتين *********** يا نهر دجـ *** ـلة والفرات يا بابل *** أرض العظات يا موطنا *** سحق الطغاة وسيسحق *** هذا الفتات بغداد يا *** أرض الأباة يا مشهد الـ *** ـفتحات ببنيك كلـ*** ـل النصر آت أبناؤك*** أهل الثبات رغم الحصار*** تبقى الحياة رغم المجا *** زر والشتات تبقى العرا *** ق على الثبات يا زهرة الز*** زهرات يا خصب الـ *** ـحضرات بغداد يا *** أرض الأباة و أكرر ما قلته في القصيدة قبلها : إن قصائد هذه الصفحة لا تعبر على ما أنا عليه الآن ؛ بل هي محاولات يوم كنا لا نعرف من السلفية غير شرائط معدودة للألباني وابن باز وابن عثيمين ؛ ونزر يسير من شرائط مقبل الخير كـ ( حاطب ليل جارف سيل ) ؛ -رحم الله الجميع - ؛ فتمهلوا ولا تأخذونا بمغبة ما قد يَضِرُكُم ؛ فما يَضِرُكُم نحن منه أَضَر . |
#8
|
||||
|
||||
بارك الله في الجميع والغريب العجيب أنه ما من أحد منا يفرح بذكر أول مشاركة له والسبب في تصوري أمران الأول : أن ذلك يذكِّره بحاله في الماضي , وهو بلاشك لا يحب تذكره ولا معرفة الناس له الثاني : أنه يريه ضعفه في الشعر وحصيلة مطالعته الضحلة , وهو لا يحب عرض ذلك ولا تعرف الناس عليه وكل هذا وذاك كان مسوِّغاً لي ان لا أذكر أول مشاركة , وخاصة أن بعض الأخوة الشعراء عندنا في المنتدى لم يفعلوا فما رأيكم ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ومع هذا سأذكر أول مشاركة لي تذكُّراً لنعمة الله عليَّ , وتطييبا لخاطر إخواني الذين شاركوا وعلى رأسهم صاحب هذه الفكرة أبو حفص السوقي حفظه الله فأقول : كانت اول مشاركة لي في عام 1410هـ بمدينة أبها , وذلك أني كنت أدرس بثاتوية التحفيظ الكريم بها , ولا يخفى عليكم ما لكثير من التحافيظ في المملكة من النشاطات الحزبية ومن ذلك : إقامة المخيمات الصيفية فكنت في أحد تلك المخيمات وعند نهايته وتفرُّق الأخوة منه , وصار بعضهم يودع بعضا هاجت الشاعريةُ عندي , من جراء ذلك الموقف المؤثِّر فقلتُ تسعة أبيات لا أذكر منها إلا اثنين فأقول : يا مخيم الحب والإخاء الصافي * * * إني لحبك لستُ بالمتجافي أبغيـــك لسـتُ مؤمِّــــلاً إلا * * * على الأحبـــاب و الألَّاف طبعا البيت الثاني واضح الكسر وأنا الآن أرى أنه مكسور وزنا ومعنى فهل سيتشجّع الباقون أمثال رحيل والعكرمي والعوضي فيذكرون أوائل كتاباتهم الشعرية ؟!!!! أرجو أن ارى ذلك قريباً التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 01-01-2011 الساعة 05:39 PM. |
#9
|
|||
|
|||
أحسن الله إليكم ...
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب أبا رواحة
و كتابتكم للشعر كانت منذ ما يزيد على العشرين سنة و تلك مدة طويلة جدا , تكسب المرء أهلية و قوة و تمكنا في الشعر و ذلك متجل كل التجلي في مشاركاتكم شيخنا الفاضل أما أنا فإني من حدثاء الأسنان في هذا الميدان كتبت أول محاولة لي في 2003 ميلادي إن لم أكن واهما و هي لا تفرق كثيرا عما أكتب اليوم فالوقت لا زال أمامي لأحصل إن شاء الله تعالى على أنني لم أجبن في وضعها لا و الله بل إني أرى كما قلتم شيخنا من أن وضعها من أسباب شكر الله تعالى و ما منعي إلا سفري من جهة , و ضياعها بين أوراقي من جهة و على كل أرقبها قريباً جدا شيخي الحبيب في هذه الصفحة المباركة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.