|
كاتب الموضوع | أبوأنس بن سلة بشير | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2639 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من يرمي أهل الحديث والأثر في الجزائر بالحدادية فقد باع نفسه لأهل الأهواء.
من يرمي أهل الحديث والأثر في الجزائر بالحدادية فقد باع نفسه لأهل الأهواء.
سئل الوالد الامام المناضل المجاهد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ورفع قدره : ما الفرق بين الحدادية والسلفية ؟ وكيف نفرق بينهما؟ فأجاب حفظه الله: الفرق بينهما أن الحداديين قادهم رجل صاحب هوى ,صاحب حسد وبغض واحتقار للعلماء، حياته - وهو في مصر قبل أن يأتي إلى هذه البلاد- معروف بالطعن في العلماء والإساءة إليهمولما جاء إلى الرياض وأقام هناك سبع سنوات لم يقابل ابن باز ولا الفوزان ولا التويجري ولا أحدا من علماء السنة أبدا، ولم يأخذ منهم شيئا لشدّة حقده وكِبره واستعلائه ثم جاء إلى المدينة لقصد معين ,وهو إثارة الفتنة ,فجاء متمسكنا، متلطفا ,متخفيا حتى أخذ التزكية من أهل المدينة ثم شرع يجمِّع الأوغاد والهمج حوله ,فما شعر أهل المدينة إلا بالثورة عليهم وعلى علماء المملكة ,علماء السنة في كل مكان ليس في المملكة فقط ؛في العالم كله حتى جميل الرحمان لاحقوه بالطعن بعد موته بعد استشهاده رحمه الله، نرجو الله أن يكون شهيدافهم ثورة على أهل السنة وعلى منهجهم وناصحناهم ,والله لقد ناصحتهم ولاطفتهم وناقشتهم بأدب عساهم أن يرجعوا - لا نريد فتنة والله - فأبوا إلا الثورة والفتن وشرعوا يكسِّرون بالكلام الخبيث أهل السنة ؛هذا كذاب ،هذا فاجر ، هذا كذا وجعلوا من الطعن في ابن حجر والشوكاني سلّمًا لإسقاطهم وشغلوا السلفيين شغلة لا نظير لها !! ذهب أحد السلفيين يناقشهم، يناقش بعض رسائل الحداد فهبّ هذا الرجل بالأشرطة والكتب يخرّب كتب أهل السنة ويذمّهم ويحاربهم ويطعن فيهم . فردّ عليه شاب لما تكلم في الشيخ محمد أمان ،الشيخ صالح السحيمي ,محمد ابن ربيع ,ربيع ابن هادي ,وربيع بن هادي أسندوا إليه أنه هو الذي ألف هذا الكتاب ويقسم بالله هذا الحداد الكذاب أن الذي ألف الكتاب هو ربيع ! فمن سيماهم الكذب والفجور وبغض العلماء ومحاولة إسقاطهم والكِبر والاستخفاف حتى قال بعضهم : على فلان وفلان من كبار أهل العلم أن يذهب إلى زوجة الحداد فيجثوا بين يديها ليأخذوا منها العلم وصاروا يحتقرون العلماء ويجهلونهم !! فمن فيه هذه الصفات فهو الحدادي ؛الذي يثور على العلماء ويطعن فيهم ويريد إسقاطهم على الطريقة التي ذكرتها فهو حدادي . كانوا يكذبون ويطعنون ويطعنون فبيّنا كذب شيخهم وأخطاءه وضلالاته فزادوا فيه غلوّاً ,فكل من يشبه هؤلاء ؛يغلوا في الأشخاص ويرد الحجج والبراهين ويطعن في أهل السنة فهذا حدادي وأسوأ من الحدادية . والآن فيه جماعة في الإنترنت على هذا المنوال ؛في الإنترنت جماعة يصفون أهل السنة أنهم حدادية وصفات الحدادية متوفرة فيهم ؛الغلوّ ,الكذب ,رد الحقّ ،نفس الطريقة الحدادية ,فافهموا هذا واضبطوا صفات الحدادية فمن وجدت فيه فهو من الحدادية أو شبيه بهم أو أسوأ منهم . والمؤمن يجب أن يحترم دينه ويحترم عقله ويحترم هذا المنهج ويحترم هذا الانتماء إلى السلفية ,لا يضع عقله في أيدي السفهاء يعبثون به وبدينه وبعقيدته ,لا يسلم دينه من أجل أحد كائنا من كان ,والله لا يسلم دينه حتى لأكبر كبير بعد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ,لا يسلم دينه لأحد ؛لأنّ الطاعة المطلقة لله والولاء المطلق لله ولرسوله ولأصحابه الكرام لأنّ الحقّ يدور حيثما دار الرسول عليه الصلاة والسلام ,والصحابة يدور الحق معهم حيثما داروا وأما غيرهم فليسوا كذلك يصيبون ويخطئونوالغلو في دين الله من أخبث الصفات والغلو في الأشخاص من أخبث الصفات ,الرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم ) إذا كان لا يسمح عليه الصلاة والسلام أن يطرى فيه فكيف الآن يعني يُطْرَى في الأقزام والعياذ بالله وينفخون في الشخص الهزيل فيجعلون منه عماليق وجبال و .. و إلى آخره؟!! هذا من الكذب على الله ومن الغلوّ في الأشخاص ومن الغلو في الدين فنعوذ بالله من هذه الصفات . هكذا الحدادية غلوا في الحداد ورفعوه وهو رجل جاهل متخبط ظالم . وصدِّقوا يا إخوة ! يقول : إنّي من عشرين سنة أحذِّر من الإخوان المسلمين وأحذِّر من سيّد قطب وإلى آخره !لم نسمع له بكتاب ولم نسمع له شريطا في محاربة هؤلاء ,ولكن بمجرد أن لمسه السلفيون هبّ كالأسد الهصور يؤلف وينشر الأشرطة ,وألف في الألباني كتابا من أربعمائة صفحة مليئة بالأكاذيب والفجور وسماه :الخميس؛المقدمة ,المأخرة ,الميمنة ,الميسرة ,القلب !! طيب ,هذا الجيش لماذا لم تزحف به على الروافض ولماذا لم تزحف بهذا الخميس على الإخوان المسلمين ؟! وتقول : أنك تحذّر منهم من عشرين سنة ! لماذا لم تزحف بهذا الجيش العرمرم على هؤلاء ؟! ,تزحف به الألباني وهو إمام السنة ؟!!! الآن هناك زحف شديد ,الألباني غير موجود ,الزحف الآن على غيره فهذه علامات الحدادية . الآن توجد فئة - هؤلاء الذين في الإنترنت - الآن عندهم زحف ,عندهم خميس الحداد ,يزحفون بالكتب وبالأشرطة وبالكلام ويسمون أهل السنة بالحدادية ,رمتني بدائها وانسلّت !! فنحن ننصح هؤلاء بأن يتوبوا إلى الله وأن يستسلموا لله وأن ينقادوا لله وأن يحترموا هذا المنهج وأن يحترموا عقولهم وأنفسهم وإلاّ فسنواجه بلاء جديدا أخبث من بلاء الحداديةومن صفاتهم أيضا عدم الترحم ؛كان إذا ترحمت على مثل ابن حجر والشوكاني والنووي قالوا : مبتدع ,إذا قلت الحافظ ,قالوا : مبتدع ,إذا قلت : عندهم أشعرية قالوا :لابدّ أن تقول : مبتدع ,إذا لم تقل مبتدع فأنت مبتدع !! قلنا لهم : إذا قلنا أشعري معناه أنه عنده بدعة ؛الإنسان يريد أن يتأدب في لفظه ليس لازما أن تقول عنه مبتدع . أنا أقرأ لكم تراجم من البخاري ؛يمرّ على جابر الجعفي ويمر على غيره لا يقول مبتدع وهو يعرف أنه رافضي ولا يقول أنه مبتدع ,لأن هذا ليس لازما ,بيّن ضلاله نصحا للناس لكن ليس لازما أن تقول مبتدع أو غير مبتدع فأبوا . يتصل علي أناس من الخارج من أبها يقول لي :ما رأيك في ابن حجر ,أقول له : عنده أشعرية ,يقول لي :أبدا ,أنت ضالّ لابدّ أن تقول مبتدع !! هذا وعندهم أشياء أخرى لا أستحضرها والذي سيضاهيهم سنبين ما هي خصائص الحدادية ومن هم الحدادية وما هي أصولهم وما هي أهدافهم,سنبين هذا ,بارك الله فيكم . كان تاريخ السؤال في : 13/2/1423 هـ ثم قال فضيلة الشيخ أبوعبدالباري عبدالحميد العربي حفظه الله ورعاه معلقا وموضحا بسم الله الرحمن الرحيم. روى مسلم في مقدمة صحيحه بسنده عن عبد الله ابن مسعود قال: (ما أنت محدث قوما بحديث لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة). إن علمَ الجرح والتعديل، أو ما يسمى بعلم نقد الرجال والطوائف، علمُ الخاصة لا يدركه إلا من كان عالما بالشّرع عالما بمقالة القوم، خبيرا بالأصول السلفية، بصيرا بالمقالة التي تخرج الرجل من دائرة أهل السنة إلى حفرة أهل الأهواء. قال البربهاري: (ومن عرف ما ترك أصحاب البدع من السنة، وما فارقوا فيه فتمسك به، فهو صاحب سنة وصاحب جماعة، وحقيق أن يتبع وأن يعان، وأن يحفظ، وهو ممن أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم). وحين خاض في علم الجرح والتعديل-(فقه نقد الطوائف والرجال، سواء كانوا من حملة الآثار، أو من أهل البدع والفجور المخالفين لهدي الإسلام)- طلابٌ علم عندهم حرقة للمنهج السلفي، ولكنهم لم يتربوا على أعين أهل السنة، ولم يحرق البن صدورهم في طلب العلم، وليس لهم إلمام بمنهج السلف في باب النقد، فلما خاض هذا الصنف الجاهل غوالي فن الجرح والتعديل أحدث فتنة وشقاقا بين أصحاب المنهج الواحد، بسبب أحكامه المتباينة والمتعارضة في المجلس الواحد، ووالله يا إخواني لما يخبرني بعض الشباب أن الشيخ الفلاني زارهم في منطقتهم وعالج الخلاف الناشب بينهم بالطريقة الفلانية أتعجب وأصاب بالذهول، وأقول في نفسي من أين له هذا؟، ومن سمح له أن يجتهد في مسألة قد فصل فيها السلف بأوضح عبارة؟ ومن سوّغ له أن يعالج مسألة هجر المبتدع بالأسلوب الوعظي والأدبي والإنشائي؟ ولماذا يشق صف الشباب السلفي إلى فريقين يقول لفريق قولا، وللآخر ما يناقضه؟، ولماذا يمنعهم من الاتصال بباقي طلاب العلم ويحجر عليهم مصادر التلقي؟ أمور كثيرة جدا تحتم علينا جميعا النظر في المنهج الذي نسير عليه، ومقارنته بمنهج السلف لندرك مقدار التوافق والاختلاف. إن علم نقد الطوائف علم شريف ينبني على أصول منهج أهل الحديث، وهو علم دقيق جدا قد لا يدرك فصوله كثير من الطلاب، ولهذا أحسن الإمام أبو داود التصرف حين لم يعرج على كل مسألة أو علة في الحديث فقال رحمه الله كما في رسالته إلى أهل مكة يصف فيها سننه: (وربما أتوقف عن مثل هذه لأنه ضرر على العامة أن يكشف لهم كل ما كان من هذا الباب فيما مضى من عيوب الحديث، لأن العامة يقصر عن مثل هذا). وكنت أحضر مجالس شيخي الشيخ الفاضل ربيع بن هادي في بيته بعوالي المدينة النبوية، فكان حفظه الله يسأل عن بعض المسائل والرجال فيجيب أحيانا، ومرات يعرض عن الإجابة، ومرة يحيل السائل على الشيخ ابن باز أو الشيخ ابن عثيمين، والحكمة في هذا أنه حفظه الله كان يتفرس في السائل، فإذا أدرك أنه وعاء للعلم أجابه، وإن أحس أنه غر لا يفقه من العلم شيئا وخشي عليه من عدم فهم الجواب أعرض عنه وأرشده إلى ما يصلح له، وإن كان يريد التشويش بالمسألة على الأقران أحاله على ملئ حتى يقطع شوهته. قال الحافظ ابن حجر في الفتح وأظنه المجلد الأول: (وممن كره التحديث ببعض دون بعض أحمد في الأحاديث التي ظاهرها الخروج على السلطان، ومالك في أحاديث الصفات، وأبو يوسف في الغرائب، ومن قبلهم أبو هريرة كما تقدم عنه في الجرابين، وأن المراد ما يقع من الفتن، ونحوه عن حذيفة، وعن الحسن أنه أنكر تحديث أنس للحجاج بقصة العرانيين لأنه اتخذها وسيلة إلى ما كان يتعمده من المبالغة في سفك الدماء، وضابط ذلك أن يكون ظاهر الحديث يقوي البدعة وظاهره غير مراد، فالإمساك عنه عند من يخشى عليه الأخذ بظاهره مطلوب، والله أعلم). وهذا حال بعض إخواننا الذين نعاني منهم الأمرّين، فقد تشابه عليهم الأمر، وصاروا كل من لا يوافقهم إلى ظاهر ما توصلوا إليه من الأحكام في بعض المساكين من أبناء الأمة بمحض تعجرفهم يعدونه مميعا، ومبتدعا، ومتوليا يوم الزحف تارة، وأخرى حداديا غاليا وشديدا على إخوانه. إن الوضع الذي يتخبط فيه بعض الشباب حالةٌ نفسيةٌ حادة عاشها قبلهم بعض الشباب في مصر في الخمسينات وساقتهم إلى هجر الخلق، وتبديع المجتمع، ثم أفلت هذه النحلة سنوات، ثم جاء محمود الحداد المصري وأحياها بخدعة محاربة البدعة ونصرة منهج أهل الأثر وانطلى أمره على كثير من المسلمين سنوات، إلا أن وفق الله العلامة ربيع بن هادي للتصدي له وكشف زيف بدعته للناس. وصدق أبو محمد الحسن بن علي البربهاري(329هـ) حين قال: (واعلم أنه لم تجئ بدعة قط إلا من الهمج الرّعاع أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح) إن التعمق في المسائل، وولوج باب الإلزامات أمر خطير، فالسلف رحمهم الله كانوا ينهون عن الإغراق في الدقائق، والتفريط في الأمر المهم: قال أبو جعفر القطيعي كما في طبقات الحنابلة:( سألت أبا عبد الله عن الوضوء بماء النورة؟ فقال: ما أحب ذلك، قلت: أتوضأ بماء الباقلاء؟ قال: ما أحب ذلك، قلت: أتوضأ بماء الورد؟ قال: ما أحب ذلك، قال: فقمت فتعلق في ثوبي ثم قال: إيش تقول إذا دخلت المسجد؟ فسكت، قال: وإيش تقول إذا خرجت من المسجد؟ فسكت، قال: اذهب فتعلم هذا). وقال المروذي كما في الأداب الشرعية لابن مفلح: قال أبو عبد الله: (سألني رجل مرة عن يأجوج ومأجوج أمسلمون هم؟ فقلت له: أحكمت العلم حتى تسأل عن ذا؟). وأنا لا أقول لبعض طلابنا لا تردوا على المبتدع الذي رسم معالم أصوله أهلُ السنة الأفذاذ، ولا تحذروا من بدعته القبيحة، فإن هذا الكلام لا يقوله سلفي، ولكن أقول لهم حددوا المبتدع وبدعته، وخطره على الأمة، ولكل داء دواء، وعرِّفوا الجاهل بخطورة المبتدع على دينه ودنياه كما قال البربهاري:(وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من أهل الأهواء فحذّره وعرفه، فإن جالس معه بعد ما علم فاتقيه، فإنه صاحب هوى)، وهذا كله يحدث بالعلم النافع والعمل الصالح، وسهر الليالي مع التفسير وكتب السنة، ومصنفات أئمة الإسلام، وتوزيع أشرطة العلماء التي فيها التحذير من البدع بأنواعها، فإن أصر المخالف على مؤانسة أهل البدع من الصوفية والخوارج والرافضة يرفع أمره إلى أهل العلم ومن بابهم تأتي الأحكام. ثم على اللبيب الفطن أن يركز السهام على محاربة البدع التي انتشرت في مجتمعه وخفي أمرها على الناس، فنحن نعيش في مجتمع يغلب عليه التصوف وفكر الخوارج مع ذلك أجد هذا الباب مقفرا من المراجع الصوتية للعلماء فلست أدري لماذا؟! وفي المقابل أجد سهاما حادة وجهدت لبعض إخواننا من أهل السنة ضعفوا في مسألة، أو لم يحسنوا التصرف في أخرى لأسباب عديدة، مع مناصرتهم للمنهج السلفي ووقوفهم مع العلماء في الحق، فعمل مثل هذا زاد الصف السلفي وهنا، وقوى جانب أهل البدع والعياذ بالله، فأنا أبو عبد الباري عبد الحميد أحمد العربي الجزائري أُشهد الله وملائكته والناس أجمعين أنني أكره البدع والمبتدعة، وأوالي أهل السنة في الحق، وأناصرهم على كل مبطل منحرف، وأرى كما قال الإمام أحمد(قبور أهل السنة من أهل الكبائر روضة، وقبور أهل البدع من الزهاد حفرة، فساق أهل السنة أولياء الله، وزهاد أهل البدعة أعداء الله) فهل يعقل إذا صدرت مني كلمة أو عبارة لها سابق ولاحق ودبلجها أنصار أهل البدع أتحول إلى مبتدع خبيث لا يجالس ولا حول ولا قوة إلا بالله. أتوب إلى الله من كل ذنب وبدعة، وأسأل الله أن يعصمني من الزلل، أسأل الله تعالى أن نلقاه على السنة الخالصة وأن يجنبنا الهوى وأهله إنه جواد كريم. ملاحظة : فهل بعد هذا البيان والتوضيح من فضيلة الشيخ عبدالحميد العربي وفقه الله لمنهج الحدادية ومدى الفرق بينه وبين دعوة أهل الحديث والسنة والأثر يقال أن دعوة الشيخ عبدالحميد حفظه الله تشبه طريقة الحدادية وأن الذين يجلسون إليه حدادية بالله عليكم كفانا الله شر المتطفلة على دعوة أهل السنة وعلى أهلها الغيورين عليها منقول من منتديات أهل الحديث السلفية
الموضوع الأصلي :
من يرمي أهل الحديث والأثر في الجزائر بالحدادية فقد باع نفسه لأهل الأهواء.
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أبوأنس بن سلة بشير
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أبا أنس و بارك الله في الشيخ عبد الحميد و وفقه لكل خير.
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا علىالنقل الطيب وحفظ الله الشيخ الوالد
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
العربي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.