![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | سفيان بن عيسى الميلي | مشاركات | 1 | المشاهدات | 5769 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 باسم الله الرحمان الرحيم 
هذه محاولة شعرية جديدة عن الشيعة سَوَادُ قُلُوبٍ تَرْجَمَتْهُ العَمَائِمُ * وكَيْدُ مَجُوسٍ أَظْهَرَتْهُ الجَرَائِمُ  كَذَالِكَ هُمْ قَوْمٌ وذَالِكَ دِينُهُمْ * وتِلْكَ بِلاَدُ الفُرْسِ مِنْهُمْ تُزَاحَمُ أَرَادَ بِهِمْ كِسْرَى إِعَادَةَ مُلْكِهِ * وأَنَّى لِمُلْكٍ مَزَّقَتْهُ الضَرَاغِمُ يُغَطُّونَ بِالإسْلاَمِ شَرًا مُبَيَّتًا * لِأُمَّتِنَا والخَيْرُ لِلشَّرِّ هَازِمُ وَيُخْفُونَ في السِّرْدَابِ دِينًا مُحَنَّطًا * فَلاَ الدَّهْرُ يُبْلِيهِ وَلاَ هُوَ قَائِمُ وَيَبْنُونَ بِالأَصْنَامِ لِلشِّرْكِ دَوْلَةً * وإِنِّي لِمَا يَبْنُونَ بِالشِّعْرِ هَادِمُ أُذَكِّرُهُمْ بِالقَادِسِيَّةِ إِنَّهَا * لَأَرْوَعُ ذِكْرَى سَطَّرَتْهَا المَلاَحِمُ بِجَيْشٍ مِنَ الفَارُوقِ يَمْشِي مُكَبِّرًا * وَسَعْدٌ يَقُودُ الجَيْشَ والنَّصْرُ قَادِمُ فَتَحْنَا بِلاَدَ الفُرْسِ فَتْحًا مُؤَزَّرًا * وفِيهَا نَشَرْنَا الدِّينَ والكُفْرُ رَاغِمُ أُسُودُ أَبَا حَفْصٍ أَبَادَتْ كَيَانَهُمْ * ولِلأُسْدِ أَشْبَالٌ ولِلسَيْفِ قَائِمُ فَيَا أَيُّهَا الشِّيعِيُّ هَلْ أَنْتَ جَاهِلٌ * وإِلاَّ فَأَنْتَ الحَاقِدُ المُتَعَالِمُ فَإِنَّكَ بَيْنَ الجَهْلِ والحِقْدِ فَاعِلٌ * وفِعْلُكَ بَيْنَ الأَمْرِ وَ النَّهْيِ هَادِمُ تُقَدِّسُ مَنْ في قُمَّ يَزْنِي ويَسْرِقُ * وتَعْبُدُ مَنْ في القَبْرِ كَالصَّخْرِ جَاثِمُ وتَلْعَنُ أَصْحَابَ النَِّبيِّ مُحَمَّدٍ * وإِبْلِيسُ مِنْ رَشَّاشِ لَعْنِكَ سَالِمُ وتَطْعَنُ في عِرْضِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * وعِرْضُكَ يَا إِبْنَ الدَّعَارَةِ فَاحِمُ فَنَسْلُكَ مَشْبُوهٌ وَأَصْلُكَ فَاسِدٌ * وشَيْخُكَ مِنْ أَمْثَالِ أُمِّكَ غَانِمُ وَإِبْنَتُكَ العَذْرَاءُ في حِجْرِ فَاسِقٍ * يَقُولُ لَهَا إِنِّي بِذَا الدَّينِ عَالِمُ عَلَى أَيِّ عِرْضٍ بَعْدَ أُمِّي سَتَفْتَرِي * وَعِرضُكَ مِنْ كُلِّ الجَوَانِبِ ثَالِمُ أَتَحْسَبُنِي عَنْ كُلِّ ذَالِكَ صَامِتٌ * وأَنِّيَ مِنْ سُمِّ التَّقِيَّةِ بَاكِمُ بَلَى إِنَّهُ الصَّمْتُ الَّذِي كَانَ حَاضِرًا * عَلَى سَاحَةِ القِرْطَاسِ وَالحِبْرُ هَاجِمُ وإِنْ لَمْ يَكُنْ لِي جَيْشُ سَعْدٍ وهَاشِمٍ * فَإِنِّيَ بِالحَرْفِ المُدَجَّجِ قَادِمُ فَوَيْلٌ لِأَهْلِ البَاطِنِيَّةِ عِنْدَمَا * تَهِيجُ عَلَى البَحِْر الطَوِيلِ العَزَائِمُ 
 
الموضوع الأصلي : 
كشف الحجاب عن عقيدة السرداب
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
سفيان بن عيسى الميلي 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			أحسنت سفيان  
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	لا فض فوك و لا بر من يجفوك  | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |