|
كاتب الموضوع | أبو أنس محمد السلفي الليبي | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2043 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صفعة لمن يرمي المحدث الألباني بالأرجاء:::::::::رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى صحبه ومن ولاه وعلى من تبعهم وسار على نهجهم بأحسان بعد فهذة صفعة لمن تبجح وطعن في الأمام والحدث في هذا العصر بلا نزاع وأن رغمت أنوف الأمام محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله من رميه بالأرجاء وحشاه رحمه الله من هذا الطعن الكاذب من هؤلاء الجهله والله المستعان ونسأل الله العافية والسلامة ونعود بالله من الطعن فى هؤلاء العلماء الذين هم وراث الأنبياء وهذا من هنا المقطع بارك الله فيكم
الموضوع الأصلي :
صفعة لمن يرمي المحدث الألباني بالأرجاء:::::::::رحمه الله
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أبو أنس محمد السلفي الليبي
__________________
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الأرواح جنود مجنده ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها أختلف)
|
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم هذا تفريغ لكلام الشيخ ردنا أولا الخلاف جدريا بين أهل السنة حقا وبين المرجئة حقا من ناحيتين أتنثين أن أهل السنة يعتقدون أن الأعمال الصالحة من الأيمان أما المرجئة فلا يعتقدون ذلك ويصرحون بأن الأيمان هو أقرار باللسان وتصديق بالجنان وهو القلب ,أما الأعمال الصالحة فليست من الأيمان (1) وبذلك يردون نصوصا كثيرة لا حاجة بنا إلى ذكر شىء منها على الأقل , ألا أذا أضطررنا هذة هى النقطة الأولى التى يخالف المرجئة أهل السنة حقا (2) النقطة الثانية وهي تتفرع من النقطة الأولى وهى أن أهل السنة يقولون الأيمان يزيد وينقص زيادتة بالطاعة ونقصانه بالمعصية , المرجئة ينكرون هذة الحقيقة الشرعية ويقولون بأن الأيمان لايزيد ولا ينقص , فأتهام من أشرت إليهم والعهدة على الراوي أتهام هولاء الكاتبين فى العصر الحاضر أهل السنة بأنهم مرجئة فى مسائل الأيمان فذلك يدل دالالة قاطعة على أحد أمرين وأحلهما مر , أما أنهم يجهلون هذة الحقيقة وأما أنهم يتجاهلونها , كيف يتهم من يقول الأيمان يشمل الأعمال الصالحة والأيمان يزيد وينقص , كيف يتهم هؤلاء بأنهم مرجئة (3) والمرجئة يخالفون هؤلاء جدريا فيقولون الأيمان لا يشمل العمل الصالح ولا يقبل الزيادة والنقصان , حتى روو عن أحد كبارهم أنه كان يقول إيماني كأيمان جبريل عليه السلام , وقديكون صادقا مع نفسه لكنه ليس صادقا مع نص كتاب ربه حينما يقول إيماني كأيمان جبريل لأنه يعتقد أن الأيمان ليس له علاقة بالصلاة (4) والعبادة والتقوى وأنما هو إيمان والأيمان الذي هو مجرد الأعتقاد لا يقبل الزيادة والنقصان, لأنه أن نقص تحت اليقين دخله الريب والشك حين ذاك لا يفيد لكن الأيمان لا يقبل الجمود كهذا النور كهذا كهذا المكان , مهما سلط فيه من أنوار فهو يتسع ويتسع إلى ما لاحدود له فأذا أتهام أهل السنة من هؤلاء الذين يبدو من ما سمعت من السؤال أنهم يلحقون بالخوارج(5) أولئك الذين يقولون بمثل هذة الكلمة ويكفرون من أرتكب كبيرة من الكبائر , ويخالفون فى ذلك نصوصا كثيرة وكثيرة جدا من الكتاب والسنة , فيا عجبا كيف يتهمون جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين وأتباعهم الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم بأنهم خير القرون يتهمونهم بأنهم مرجئة (6) ويخالفون بذلك أساطيل من نصوص الكتاب والسنة , والأمر فى ظني لا يتطلب توسعا فى هذة الفريه أكثر من ما ذكرت انفا. أنتهى كلامه رحمه الله ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1)_ بين هنا الشيخ رحمه الله الخلاف الذي بين المرحئة وأهل السنة وبين أن الأعمال الصالحة من الأيمان وهنا أقر الشيخ بهذا رحمه الله فئتعجب لهؤلاء الجهلة كيف يرمون الألباني بالأرجاء فالله المستعان. فأسكت هؤلاء الجهله رحمه الله . (2)_ بين هنا الشيخ أن المرجئة يردون نصوصا كثيرة وعلق الشيخ بقوله أن هناك أن لاحاجة إلى دكرها ولو أرد الشيخ أن يفصل لزاد ولبين شبهات هؤلاء الجهلة في هذة المسالة . (3)_ هنا بين الشيخ رحمه الله أن العمل الصالح من الأيمان وأنه يدخل في الأيمان وأن الأيمان يزيد وينقص فقال رحمه الله كيف يتهم هؤلاء بأنهم مرجئة فصدق رحمه الله ولكنهم لا يعقلون ,وهنا أوضح رحمه الله ودافع عنه نفسه هذة التهمة الفاجرة التى رمى بها. (4)_ هنا بين رحمه الله أن الصلاة من الأيمان وهنا صفعة لهؤلاء الطاعنيين في هذا الأمام رحمه الله في هذة المسالة . (5)_ بين الشيخ أن ما يقول القول يلحق بالخوارج . (6)_ تعجب الشيخ رحمه الله من هؤلاء الجهلة طعنهم في أهل السنة بالأرجاء مع هذة الأدلة الواضحة القاطعة التي تخالف المرجئة .
__________________
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الأرواح جنود مجنده ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها أختلف)
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي الكريم أبا أنس على جهودك وبارك فيك
ورحم الله محدث العصر الإمام المجدد محمد ناصر الدين الألباني وأسكنه فسيح جنانه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.